الصفحه ٢٧٣ : من الأبل. والسّوق من الساق لأنّ بها يسعى. قوله تعالى : (وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ
الصفحه ٣٠٧ : قالت الخنساء (٢) : [من الوافر]
ولو لا كثرة
الباكين حولي
على موتاهم
لقتلت نفسي
الصفحه ٣٦٤ : . فالصبر : حبس النّفس عن
الشّهوات وعلى امتثال المأمورات واجتناب المنهيّات. وقيل : الصّبر : الإمساك في
ضيق
الصفحه ٣٤ : الحديث : «الكيّس من
دان نفسه» (٤) أي ذلّلها ، وقيل : حاسبها. وقول الفقهاء : تديّن في
خلقه أي يقلّد ويترك
الصفحه ٦١ : )(٢).
قال : والرأي :
اعتقاد النفس أحد النّقيضين عن غلبة الظنّ ، وعلى هذا قوله تعالى : (يَرَوْنَهُمْ
الصفحه ٦٩ : ثغور المسلمين ، ومرابطة
النفس فإنها كمن أقيم في ثغر وفوّض إليه مراعاته ، فيحتاج أن يراعيه غير مخلّ به
الصفحه ١٠١ : : النبي من أوحي إليه في كمال نفسه فيصدق على مثل زيد بن عمر وابن
نفيل! والرسول من الأنبياء من جمع إلى
الصفحه ١٣٤ : امْرِئٍ بِما كَسَبَ رَهِينٌ)(٢) أي محتبس بعمله ، (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ)(٣) أي محبوسة
الصفحه ١٥٩ : وَشَهِيقٌ)(٢) قيل : الزّفير : أول صوت الحمير ، والشهيق آخره. وقيل :
هو ترديد النفس حتى تنتفخ الضلوع. وازدفر
الصفحه ١٧٦ : اهْتَدَوْا
هُدىً)(٢). الزيادة : ضمّ شيء إلى ما عليه الشيء في نفسه ،
والمراد بزيادة الهدى زيادة أسبابه
الصفحه ١٧٩ : المجمل ثلاث (٤) : زينة نفسية كالعلم والاعتقادات الحسنة ، وزينة بدنية
كالقوة وطول القامة ، وزينة خارجية
الصفحه ٢٣٢ : إذا نفس
الخناء نزت به (١٠)
سفعت على
العرنين منه بميسم
الصفحه ٢٦٧ : النفس قيل لكل من
كان فاضلا في نفسه (سيد) المناوى».
(٤) ٢٣ البقرة : ٢.
(٥) الديوان : ٧٨. ويروى : صورة
الصفحه ٢٩١ : ء
ش ح ح :
قوله تعالى : (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ)(٣) أي بخل نفسه. والشّحّ : أشدّ البخل. يقال : شحّ يشحّ
يشحّ
الصفحه ٢٩٢ : ، أي ملأتها. والشحناء
: العداواة لامتلاء النفس منها. وعدوّ مشاحن. وتشاحنوا : تعادوا. وأشحن فلان
للبكا