الصفحه ٢٦٠ :
الفراء (١) : أراد من ماء سنم ؛ سنّم عينا في عينين (٢). قال : وتسنيم معرفة وإن كان اسما للما
الصفحه ٥٤ : ، وينكرونها مقطوعة
عن الإضافة ومعرّفة بأل فيقولون : ذاتك ، وذات من الذّوات ، والذات. فيجرونها مجرى
النّفس
الصفحه ١٨٢ : وَالْأَرْحامَ)(١) أي تتناشدون به وتتقاسمون. فتقول : أنشدك بالله
وبالرّحم. والسؤال : استدعاء معرفة أو ما يؤدّي
الصفحه ٤٤٤ : ، كالضلال في معرفة الوحدانية ومعرفة
النبوّة المشار إليهما بقوله تعالى : (وَمَنْ يَكْفُرْ
بِاللهِ
الصفحه ٥ : الصّيد : إذا أسرعت عنه بشيء لترميه لئلا
يفرّ. قيل : والدّراية : المعرفة (١) المدركة بضرب من الختل ؛ يقال
الصفحه ١٦ : مَوْتِهِ)(٩) أي عرّفهم. وأصل الدّلالة : ما يتوصّل به إلى معرفة
الشيء كدلالة اللفظ على معناه وكدلالة الإشارة
الصفحه ١٢٩ : الرمان إذا سمي به فقال : لا أصرفه في المعرفة
واحمله على الأكثر إذا لم يكن له معنى يعرف به أي لا يدرى من
الصفحه ١٤٩ : يعلو
قلوبهم ، فعمي عليهم معرفة الخير من الشرّ. وقد رين على قلبه. وقيل : معناه غلب
عليها فغطّاها.
ران
الصفحه ٢٣٤ : خفّة النّفس كنقصان العقل في الأمور الدّنيوية والأخروية. وقال
الشاعر (٢) : [من الكامل]
أبني
الصفحه ١٣٦ : نفسه إضافة ملك ، وتخصيصه بالإضافة
تشريف له وتعظيم ، كقوله : (وَطَهِّرْ بَيْتِيَ)(٦).
والرّوح ،
بالفتح
الصفحه ١٤٢ : البسيط]
ما روضة من رياض الحزن معشبة
وتطلق الروضة
على الماء نفسه ، وأنشد (٤) : [من الرجز]
وروضة سقيت
الصفحه ١٤٣ : : «لن تراعوا» (٣) وأصله إصابة الرّوع ـ بالضم ـ. والرّوع : النفس والخلد.
وفي الحديث : «إنّ روح القدس نفث
الصفحه ١٦٢ : زَكَّاها)(٩) والثاني بالقول كتزكية العدل غيره ؛ وقد تقدّم أنه
مذموم ، وهو تأديب لأنّ مدح الإنسان نفسه قبيح
الصفحه ١٧٠ : .
ز ه ق :
قوله تعالى : (وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ)(٤). يقال : زهقت نفسه أي فاضت أسفا. قوله : (وَزَهَقَ الْباطِلُ
الصفحه ١٧٤ :
بالتزوير عن الإصلاح ؛ قال عمر : «كنت زوّرت في نفسي مقالة أقوم بها بين يدي أبي
بكر» (٥). ومن كلام الحجاج