الصفحه ٨٧ :
فيطلق على غيره. قال تعالى في صفة نبيّه بذلك : (بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُفٌ رَحِيمٌ)(٢) لمّا لم يبلغ في
الصفحه ٩٦ : يُرْزَقُونَ)(٥) أي يفيض عليهم ربّهم النّعم الأخرويّة ، فهذا من العطاء
الأخرويّ. وقد فسّر النبيّ
الصفحه ٩٧ : ، كقول نبيّ الله يوسف صلىاللهعليهوسلم : (إِنِّي حَفِيظٌ
عَلِيمٌ)(٣) ؛ لمّا لم يعرف قدره أخبر بذلك
الصفحه ١٠٩ : : الأحمق.
ر ع ي :
قوله تعالى : (وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعى)(٤). المرعى : النبات المرعيّ ، وأصله اسم
الصفحه ١١٣ :
؛ شبهت بالرياض من النبات. وأصل ذلك من رقيق الشجر ، وهو انتشاب أغصانه.
__________________
(١) بياض في
الصفحه ١٢٠ : . وأرض مرقومة : بها أثر نبات
تشبيها بما عليه من أثر الكتابة. والرّقميّات (٦) : سهام منسوبة إلى موضع
الصفحه ١٢٩ : : إنّ فعّالا يكثر في النبات نحو المرّان والحماض
والعلّام ، فلذلك جعل رمّانا فعّالا (اللسان ـ مادة رمن
الصفحه ١٣٣ : وعنادا.
قوله : (فَلا يَخافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً) أي ظلما. والرّهق : اسم للإرهاق ، كالنّبات للإنبات
الصفحه ١٣٧ : بريحانتيّ خيرا في الدنيا قبل أن ينهدّ ركناك». فلما
مات النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال عليّ : «هذا أحد
الصفحه ١٤٠ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «كانوا يدخلون عليه روّادا» (٨) ضرب مثلا لما كانوا عليه رضي الله عنهم من كونهم
الصفحه ١٤٤ : : (فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ)(٣) أي أحال ، وحقيقته طلب بضرب من الرّوغان ، ونبّه بقوله
على معنى
الصفحه ١٥٦ : الْأَرْضِ
نَباتاً)(٦).
وأزرع النبات :
أي صار ذا زرع. والمزدرع : مكان الزرع وزمانه ومصدره ، والمفعول
الصفحه ١٦٤ : والزّلل متقاربان ، ومنه قوله تعالى : (فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً) أي دحضا لا نبات فيه ، نحو (فَتَرَكَهُ
الصفحه ١٨٧ : منهم
غلام فسب
بأبيض ذي شطب
قاطع (٣)
يقدّ العظام
ويبري العصب
نبّه
الصفحه ١٨٩ : ، ٣١ ، وفيه رواية : «كان النبي يصلي على راحلته».