الصفحه ١٠٤ : ء والصاد
ر ص د :
قوله تعالى : (وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ
وَرَسُولَهُ)(٢) أصل الرّصد : الاستعداد
الصفحه ١٠٥ : » (٢) أي تلاصقوا ولا تدعوا فرجا ، وفي حديث ابن صيّاد : «فرصّه
رسول الله صلىاللهعليهوسلم» (٣) أي ضمّ بعضه
الصفحه ١٠٨ : الرسول
بإذن الله تنويل
والرّعديد :
المضطرب جبنا. قال أبو محجن الثّقفيّ (٧) : [من البسيط
الصفحه ١٢٨ : للكلام.
(٨) وفي اللسان : «.. فإذا جاء رسول الله ـ ربض ولم يترمرم ما دام في البيت»
(مادة ـ رمم) أي سكن
الصفحه ١٦١ : بالصلاة
في القرآن منبهة على أنه لا فرق بينهما في الدّين ، ولذلك قال خليفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين
الصفحه ١٦٤ : .
__________________
(١) النهاية : ٢ ٣٠٩ ، والحديث طويل وهناك جاء بصيغة المفرد ، كتب به رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى مصعب بن
الصفحه ١٦٥ : ، فإنّهم أزعجوا وحركوا
بأنواع المصائب والرّزايا. وقوله : (وَزُلْزِلُوا حَتَّى
يَقُولَ الرَّسُولُ)(٦) من ذلك
الصفحه ١٨٢ : أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم. وقرأها أبو جعفر المدني بالتشديد «قتّلت» بالتشديد.
وقرأ الأعشى
الصفحه ١٩٠ :
، فلا بدّ من معنى زائد. وأمّا التسبيح الصادر من الجمادات كالحصى الصادر على يدي
رسول الله
الصفحه ١٩١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم» (٥) أي طائفتان وقطعتان (٦) منه. وعن المبرّد قال : سألت ابن الأعرابيّ عن
الصفحه ٢٠٣ : محتاج إلى الغذاء كقوله :
(ما لِهذَا الرَّسُولِ
يَأْكُلُ الطَّعامَ)(٧). وقال امرؤ القيس (٨) : [من الوافر
الصفحه ٢٥٠ : أخذ به الرسول. وفي الكشاف :
كلّ ما يكون من الإقرار باللسان من غير مواطأة القلب فهو إسلام. وما واطأ منه
الصفحه ٢٧٥ : ».
(٣) رسمت في الأصل : كذا ، فصوبناها من النهاية.
(٤) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لكل داء دواء إلا
الصفحه ٢٨١ :
يسيل سيلانا. وقيل : هو من السؤال ، وأبدلت الهمزة ألفا. وأنشد (٧) : [من البسيط]
سالت هذيل
رسول
الصفحه ٣٣١ : شكايته ؛ فهو من الأضداد. وفي الحديث : «شكونا إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء في أكفّنا