الصفحه ١٠١ : .
(٢) جاء في هامش ح :
١٣٢ تعقيبا على لفظة «رسول» من خط الشيخ علي موسى وغيره ما يلي : «الرسول إنسان حر
ذكر
الصفحه ٩٩ :
جمع مرسال.
والرسول : المنبعث ، وتصوّر منه تارة الرّفق والمهل فقيل : على رسلك ، وتارة
الانبعاث
الصفحه ٩ :
قوله تعالى : (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ
بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً)(٣) قيل : يجوز أن
الصفحه ١١ : ؛ كذلك سّماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومنه قوله : (لَنْ نَدْعُوَا مِنْ
دُونِهِ إِلهاً)(٥) أي لن
الصفحه ١٠٠ :
الطَّيِّباتِ)(١). قيل : عنى جماعة الأنبياء ، وقيل : الرسول (٢) وصفوة أصحابه (٣) فجمعهم معه تغليبا
الصفحه ٢٣١ : . والسّفير يطلق باعتبارين
: أحدهما بمعنى الرسول فيكون فعيلا بمعنى فاعل ، بمعنى أنه يزيل ما بين القوم من
الصفحه ٣٢٣ : هذا الأصل.
قوله : (شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ)(١) أي صاروا في جانب وناحية غير ناحية الله ورسوله
الصفحه ٣٤٦ : الرَّسُولَ)(٧). وسمي الشهر شهرا ؛ قيل : لاشتهاره بإهلال الهلال ، أو
باعتباره جزءا من اثني عشر جزءا من دوران
الصفحه ٣٧٧ : كقول الكافر دون اعتقاد : محمد رسول الله ، فإنّ هذا
يصحّ أن يقال : صدق لكون المخبر عنه كذلك ، وأن يقال
الصفحه ٤٤٢ : رَبُّنَا اللهُ
ثُمَّ اسْتَقامُوا)(٧). ولهذا روي أنّ بعض الصّلحاء رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم في منامه
الصفحه ١٣ : (٦). فوداه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذلك إنما قال : أدفوه بغير همز لأنه ليس من لغته
الهمز ، قاله
الصفحه ١٩ : : دخل علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعه علي وهو ناقة ، ولنا دوال معلّقة» (النهاية : ٢
١٤١ ، في
الصفحه ٤٤ : : (اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ)(٨) من حيث إنه فرّق بينهما بين المذكورين فقال : خاطب
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠ : ؛ الأول : بالحاسّة وما يجري مجراها كقوله تعالى
: (وَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ)(٦) هذا مما يجري
الصفحه ٩٧ :
بقوله تعالى : (آمَنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا)(٤).
ر س س :
قوله تعالى