الصفحه ٢١٦ :
بالشرطين ، وكانت مدة
ولايته في حدود اثنتي عشرة سنة ، في السنوات الست الأولى لم يكن هناك اعتراض أو
الصفحه ٢٩٤ :
البخاري في مقياس
الحقيقة
قمنا في البدء ، بقراءة البخاري ، قراءة
دقيقة ، فوجدنا الكثير من
الصفحه ٤٤٣ :
وكانت خطة معاوية في ذلك ، أن يستحوذ
الخلفاء الثلاث الأوائل ، على دور أهل البيت وعميدهم عليّ ، من
الصفحه ٤٤٦ : الوسائل والاساليب لاخفاء الحقيقة
الكبرى المتمثلة في أحقية أهل البيت للخلافة والامامة بعد رسول الله ، إذ
الصفحه ٥٣٧ : ستقدم على الله وشيعتك راضون مرضيون (٥)
، وقال صلىاللهعليهوآله
: يا عليّ أنت وأصحابك في الجنة ، أنت
الصفحه ٥٥٧ :
منهج عليّ ومن تابعه
في التدوين خيراً كبيراً للمسلمين ، مَنَع المساوئ المنسوبة إلى بعض الروايات
الصفحه ١٥٧ : الشهيرة «الدرّة» وهي سوط في تعامله مع الرعية.
وفضاضة القلب وغلظته ، أمر مرفوض عند
الله تعالى ، حيث قال
الصفحه ٢٥٠ :
أهل الجرح والتعديل ،
فللمقلدين أن يتخلّوا عن تقليد الشافعي في هذه المسألة ، ويرجعوا الى الحديث
الصفحه ٢٨١ : كبيراً في الاستنباط الشرعي ، بعد الحديث المشهور المرفوع عن رسول
الله ، فإن المذاهب الأخرى لا تمنحه هذا
الصفحه ٢٨٦ : وَلَا يَهْتَدُونَ﴾
(١).
وفي هذا المقام ، نتذكّر قول ابن حزم
الذي قال فيه : ومن جاءه خبر عن رسول الله
الصفحه ٣٥٠ :
من القولين في معنى
القول الآخر ، لكن العبارتين مختلفتان ، غير ان الجهل أو الظلم يحمل على الثنا
الصفحه ٤٥٣ : تتعارض مع
السُنّة النبوية ، هي التي دفعت بعبد الرحمن بن عوف في الشورى التي شكّلها عمر بن
الخطاب لانتخاب
الصفحه ٨١ :
٢ ـ ومنه ما يكون كل من القولين في معنى
القول الآخر ، لكن العبارتين مختلفتان ... ثم الجهل أو الظلم
الصفحه ٢٠٣ : أهل العراق والشام في حروف القراءات (١).
وهكذا اعتمد الخليفة الثالث على الصحابي
علي وبقية المهاجرين
الصفحه ٢٦٩ :
الاستنتاج
١ ـ إعتراف علماء المسلمين من الحنابلة
وغيرهم ، بأن المُسند فيه السقيم والضعيف