الصفحه ٥٥٥ : ،
لهم علم وبيان ووقع في النفوس.
٤ ـ سادة قومهم ، وأهل عصرهم ، وأئمة
أهل دهرهم ، أقوالهم سديدة
الصفحه ٥٥٨ :
لماذا التشيع تهمة؟
بعد أن قام رسول الله بتعريف عليّ
وشيعته ، وبيّن عاقبتهم الحسنة يوم القيامة
الصفحه ٥٦٦ : والسلاطين
ووعاظهم وسدَنَتهم الذين لم يخشوا الله أبداً في الكذب والتزوير والافتراء ، لكي
ينحاز التأريخ في
الصفحه ٥٦٧ :
سبحانه وتعالى من
الولوج في هذا الطريق الملتوي : ﴿الْحَقُّ مِن
رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ١١٦ : والتصرّفات ، وان
رسول الله في رأيهم بشر يخطئ ويصيب ، وانه إن فعل شيئاً من الصغائر سهواً لم يُقرّ
عليه
الصفحه ٢٣٩ : دوّنه مالك في الموطأ إنما هو
قناعات وانطباعات شخصية له ، من المحتمل أن يستسيغها بعض العلماء ، ويرفضها
الصفحه ٢٤٧ : الله له من العلوم والمفاخر ما لم يجمع لامام قبله وبعده ،
واتّفقوا على إمامته وعدالته؟.
وهل صحيح انه
الصفحه ٢٩٥ :
بأن موسى عليهالسلام
كان المرشد لمحمد صلىاللهعليهوآله
في تخفيف خمسين صلاة الى خمس صلوات ، وكأن الله
الصفحه ٣٠٩ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، قال : من سمع
رجلاً ينشد ضالة في المسجد ، فليقل : لا ردّها الله عليك ، فإن
الصفحه ٤١٥ : خانوا نبيهم
بتلك السهولة؟
نجيب على هذه التساؤلات بما يلي :
١ ـ النصوص الواردة من رسول الله في
الصفحه ٤٣٤ :
ينبغي أن تبقى موحّدة
ـ ولو شكلياً ـ حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
وفعلاً ... وفّى علي بوعده
الصفحه ١٥ : وأشعة الوحي المباركة ، فنشأت في نفوسهم حصانة ضد الكذب على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، وعليه فقد ثبتت
الصفحه ٣٠ :
اصحابي كلهم خير» (١).
: «تفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ،
كلها في النار إلا واحدة ، قالوا
الصفحه ٤٨ : كبَّ من عاداه في النار (٤).
وقال صلىاللهعليهوآله
يوم خيبر : لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله
الصفحه ٦٦ :
بالاستحسان إذ لا
ضابط له ، وكتب كتاباً في إبطال الاستحسان اسماه : «إبطال الاستحسان» وشاع قوله