الصفحه ٤٣٧ :
القتال ، وهم عبد
الله بن عمر وسعد بن أبي وقاص ومحمد بن مسلمة ، بالرغم من اعترافهم بفضله ومنزلته
الصفحه ١٣٠ : أن الصحابة هم الأمناء على السُنّة النبوية في نقلها الى
التابعين ومن يأتي بعدهم من المسلمين.
فالله
الصفحه ١٧٠ : ء استخدام النص أو الحكم الشرعي القطعي كما يريده الله تعالى ، ولذا
فإن حلولاً وضعها الشرع في حال استفحال
الصفحه ٢٦٨ : (٤).
ـ ومن الاحاديث الغريبة في المُسند : ان
إمرأة أبي حُذيْفة قالت : يا رسول الله ان سالماً مولى أبي حذيفة
الصفحه ٥١٥ :
ولا يخفى أن علياً بايع أبا بكر لتلافي
قتله المحتوم ، وهو لمّا كان على الحق في كل تصرفاته وأعماله
الصفحه ٢٢ :
الأعضاء والحركات» هم من أهل التنزيه ، ويخالفون أهل الحديث إلا في مسألة رؤية
الله في الآخرة.
وأهل الحديث
الصفحه ٢٧ :
فيقال : هل فيكم من
رأى رسول الله فيفتح لهم. وإن الصحابي من لقي النبي صلىاللهعليهوآله
مؤمناً به
الصفحه ٧٥ : (١).
تميّز البخاري بذكاء وقّاد وذاكرة عجيبة
، وقوة حافظة ، فلم يُذكر لغيره ما ذُكر له ، فكان فرداً في ذلك
الصفحه ٢٢٩ :
وأبو حنيفة ، يقدّم القياس الجلي على
الخبر الواحد المعارض له (١).
والمدافعون عن أبي حنيفة يزعمون
الصفحه ٣٤٩ : الصحابة ، فزجرهم عن الاختلاف رسول
الله صلىاللهعليهوآله
وقال : «كلاهما محسن». ومثله في صفة الأذان
الصفحه ٣٥٣ :
ـ يقول علماء الجمهور إن الأئمة اختلفوا
في كثير من الامور الاجتهادية ، كما اختلف الصحابة والتابعون
الصفحه ٤٣٢ : برسول الله في مسألة الخلافة كما كان يدّعي ، ويدع المسلمين يختارون أحدهم
تطبيقاً لقوله تعالى : ﴿لَّقَدْ
الصفحه ٤٣٥ :
الرحمن بن عوف على علي للقبول له كخليفة ، والتي أبرزها السير على سُنّة الرسول ،
وسنّة الخليفتين أبي بكر
الصفحه ٤٤١ :
ان التشيع لأهل البيت ليس طارئاً ، وإنما كانت له أصول في العهد النبوي ، خاصة وإن
أقوال الرسول متعاضدة
الصفحه ٥٢٣ : ﴾ (١).
٩ ـ السنّة النبوية حين كانت مُودَعة في
الأئمة الاثني عشر ، الخلفاء لرسول الله من أهل البيت ، وهي تضمّ ثروة