الصفحه ٥٥٠ : الباقر عليهالسلام
سأل سائل عبد الله بن عمر في مسجد
الرسول ، فأشار إلى حيث يجلس الباقر ، وقال : «اذهب
الصفحه ١٢٩ : بن أبي وقاص والمقداد
بن الأسود وعبد الرحمن بن عوف ، فما سمع أحداً منهم يحدّث عن رسول الله ، لأنهم
الصفحه ٢٣٥ :
أرسلك اني لا علم لي
بها. فقال الرجل : ومن يعلمُها؟ قال مالك : من علّمه الله ، قالت الملائكة
الصفحه ٨٤ : ء الصحابة وفتاويهم ، سُنّة
يرجع اليها ويعمل بها؟
ـ هل أكرمَ الله تعالى الصحابة وزكّاهم
ومدحهم في القرآن
الصفحه ٤٨٢ :
الخلفاء الاثنا عشر
وتخبّط علماء الجمهور
ونحن نبحث في ثنايا كتب التأريخ
والرواية ، وقفنا على
الصفحه ٨٩ : الكذب على
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
الآية الأولى :
﴿كُنتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
الصفحه ١٩٧ : ينفّذ هذه ال شروط ،
وبالتالي فقد كان المسلمون في حلّ من بيعتهم له.
ثم ان الذين دعوا الخليفة الى خلع
الصفحه ٤٣٣ : إلهية مقدسة ، لو أتيحت له الظروف المؤاتية
لمارسها بعد وفاة الرسول مباشرة ، لكن قريشاً ومن آزرها من
الصفحه ٥٤٢ : حارب الله ورسوله ، وعليّ بن أبي
طالب خير من أخلف بعدي (٥)
، وانت خير أمّتي في الدنيا والآخرة (٦)
، وهو
الصفحه ٢٣٧ : ؟ فقال ابن مبارك : لم أره علماً.
ومالك بن أنس نفسه بكى في مرض موته ،
قائلاً : والله لوددت أني ضُربت في
الصفحه ٣٥٢ : النبوي في عهد الرسول صلىاللهعليهوآله
أو بعده مباشرة ... فلماذا يدّعي علماء الجمهور ان الله سمح
الصفحه ٨٠ : الفعلين
مشروعاً ، كما في القراءات التي اختلف فيها الصحابة ، فزجرهم رسول الله «صلوات
الله عليه» عن الاختلاف
الصفحه ٢٣٨ : الجماعة في مسجد رسول الله ، ونسبوه بذلك الى ما لا يحسن ذكره.
ـ وكان أحمد بن حنبل يرى بأن ابن أبي
ذؤيب
الصفحه ١٧٢ :
آخرها في حجة الوداع
حيث قال للحجيج : «إني بشر أوشك ان يأتي رسول ربي فأجيب» ، أفيجهل عمر كل هذه
الصفحه ٢٥٤ : له ، بخلاف مملوك الغير ،
وبدلاً من توجيه النقد لأمثاله ، وتخطئة مثل هذه الفتاوى والأحكام المخالفة