الصفحه ٧٠ : لحاظ المنزل والمنزل عليه ، ولحاظهما في أحدهما آلي ، وفي الآخر
استقلالي ، بداهة أن النظر في حجيته
الصفحه ٢٨٣ : للآية على غير حجية الخبر عن حسّ ولا نظر لها ولا للاصل المنضم اليها
الى حجية الخبر عن حدس.
واما
الصفحه ١١٣ : الفرعية ، مضافا إلى عدم شمول أدلتها لاطرافه ، للزوم التناقض في مدلولها
على تقدير شمولها ، كما ادعاه شيخنا
الصفحه ١٥٧ : هذا التقرير نظر ، اذ القطع بعدم لزوم المحال في
الواقع موقوف على احاطة العقول بجميع الجهات المحسنة
الصفحه ٢٠ : اشار الى الوجه الاول.
وقد اشار الى
الوجه الثاني بقوله : «انه يلزم منه اجتماع الضدين» في تصرفه في حكم
الصفحه ١١٥ :
الامر
السادس : لا تفاوت في نظر العقل أصلا فيما يترتب على القطع من الآثار عقلا ، بين
أن يكون حاصلا
الصفحه ٢٣٧ : نظره
من دون مراجعة في ذلك الى اهله ، لبداهة ان التفسير بمراجعتهم ليس من تفسير المفسر
برأيه ، بل هو
الصفحه ٩٢ : الدور او محذوره انما يلزم تحققه في نظر القاطع لا في الواقع لجواز خطأ القطع
، فيكون القطع بالحكم الموهوم
الصفحه ٢٨٠ : ، وكان الناقل ممن يرى ذلك فتكون الملازمة ثابتة في نظر
الناقل دون المنقول اليه ، فيتوقف شمول ادلة حجية
الصفحه ٤٠٥ : ....................................... ٦٧
كلام الشيخ الأعظم (قده) والنظر فيه............................................. ٦٩
امتناع
الصفحه ١٢ : من اتباع حكم الشك فيه ، من الرجوع الى الاصول الذي كان في قسمة
الرسالة منحصرا في مورد الشك ، فدخل كل
الصفحه ٢٦٥ :
وكون
موارد الحاجة إلى قول اللغوي أكثر من أن تحصى ، لانسداد باب العلم بتفاصيل المعاني
غالبا ، بحيث
الصفحه ١٧٣ : ، او تؤدي
الى وجوب ضد المندوب الواقعي ، او تؤدي الى ندب ضد الواجب الواقعي ، او تؤدي الى
ندب ضد المندوب
الصفحه ٣٦١ :
هذا
مضافا إلى القطع بتحقق ما هو المناط في سائر الآثار في هذا الاثر ـ أي وجوب
التصديق ـ بعد تحققه
الصفحه ٣٨٠ : طائفة من
كل فرقة ، وهؤلاء النافرون يجب عليهم التفقه ايضا والانذار عند رجوعهم الى من تخلف
من الفرق لعل