الصفحه ٤٩٥ :
ذكر المفسرون :
أن من يطلب الهداية من الله لا بد وأن يكون فاقدا لها ، فكيف يطلبها المسلم الموحد
في
الصفحه ٥٥٣ : قالوا اللهم ان كان
١١٠
وان المساجد لله فلا تدعوا
٤٧٥
وإذ يعدكم الله احدى
الصفحه ٣٦ : يجب على الله جل شأنه أن يبطل ذلك بعد حكم العقل
باستحالة دعواه ، أو شهادة النقل ببطلانها.
وقد يدعي
الصفحه ٣٧ :
السعادة الكبرى ، والتجارة الرابحة. فإذا لم يكلفهم الله سبحانه ، فإما أن يكون
ذلك لعدم علمه بحاجتهم إلى
الصفحه ٤٠ :
فيظهر المعجزة على يد الكاذب.
رابعا : إن العادة من الأمور الحادثة التي تحصل من تكرر العمل
، وهو
الصفحه ٥٣ : ، وليحكّم الناظر فيها عقله ، ثم
ليقل ما يشاء.
٤ ـ وفي
الإصحاح السابع والعشرين من التكوين : أن «إسحق» أراد
الصفحه ٦٠ :
وإذا أردت أن
تحس ذلك من نفسك فانظر الى الكتب المنسوبة إلى الوحي ، فانك تجدها متناقضة المعاني
الصفحه ٦٩ : ، ونوضح بطلانها إن شاء الله تعالى.
٥ ـ القرآن والاخبار بالغيب :
أخبر القرآن
الكريم في عدة من آياته عن
الصفحه ٨٢ : لاحتفظ به التاريخ ، ولتواتر بين
أعداء الإسلام ، كيف ولم ينقل ذلك ولا بخبر واحد؟.
الثاني : إن القرآن نزل
الصفحه ٨٦ : أَيَّامٍ) «١١ : ٦٥».
كما أن لفظ
الليل قد يطلق ويراد به مدة مغيب الشمس واستتارها تحت الأفق ، وعليه جا
الصفحه ٢١٤ : ، لأنهم يريدون إثبات الحجية له
بذلك ابتداء.
ترخيص قراءة السور في الصلاة :
الدليل الرابع
: انه قد أمر
الصفحه ٢٨٩ : بن أسلم أن الآية منسوخة (١) واختلف في ناسخها فذكر ابن عباس أنها منسوخة بقوله
تعالى :
(وَحَيْثُ ما
الصفحه ٣٣٠ :
وقال الآمدي :
اختلفوا في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هل كان متعبدا بالاجتهاد فيما لا نص فيه
الصفحه ٤١٥ :
نفسي صورة بناء سأنقشها في خارطة ، ويقول المتعبد : إن في نفسي أن أصوم
غدا.
الثالث : أنه يصح
الصفحه ٤٣٠ : ،
يوجدها حيث يشاء. قال عزوجل :
(رَبُّكُمْ أَعْلَمُ
بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ