الصفحه ١٠١ : الذي لا يشرب منه إلا هو
وأولياؤه الى ما سوى ذلك من نعم الله عليه.
(فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) «١٠٨
الصفحه ١٦٦ : العثمانية ولو احتمالا ، وصحّ سندها ، ولم يحصرها في عدد معين.
والحق : ان الذي تقتضيه القاعدة الأولية ، هو
الصفحه ١٩٦ :
ـ
وقوع التحريف المعنوي في القرآن باتفاق المسلمين.
ـ
التحريف الذي لم يقع في القرآن بلا خلاف
الصفحه ٤٩٦ : ، فهي تسري بطبعها أو باختيارها نحو كمالها ، والله هو الذي
أودع فيها قوة الاستكمال ، ألا ترى كيف يهتدي
الصفحه ١٤٣ : الدؤلي على علي عليهالسلام. مات في ذي الحجة سنة ٢٠٥ ، وله ثمان وثمانون سنة (١).
قال احمد وأبو
حاتم
الصفحه ١٠٨ :
وقد أوضحنا أن القرآن أعظم المعجزات التي جاء بها الأنبياء ، وقد تحدّى به
النبي
الصفحه ١٠٦ : التواتر في معجزات نبي الإسلام بطريق
أولى. وقد أوضحنا فيما تقدم أن التواتر في معجزات الأنبياء السابقين غير
الصفحه ١١٥ : الأمور الثلاثة ، ثم لا يحتمل فيه أن يكون مؤمنا ، فضلا عن
أن يكون نبيا ، وإذا لم ترتبط هذه الأمور بدعوى
الصفحه ٣٢٧ : أن التمتع ينافي الإحصان ، بل يكون قصده الأول المسافحة ، لأنه ليس من
الإحصان في شىء أن تؤجر المرأة
الصفحه ٩٨ :
(مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) «١ : ٤».
مع أن جملته
تلك لا تدل على وجود عالم آخر لجزاء الأعمال ، وأن
الصفحه ١١٨ :
ثجانيا : ان في
القرآن أيضا آيات دالة على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
منها
الصفحه ٣٨٠ :
منه ، وحل المسائل العويصة ، وإظهار أن نجواه أحب إلى المناجي من المال» (١).
٣٦ ـ (ما أَفا
الصفحه ٤٠٨ :
من وليّ الأمر من بعده أن يرتبوا آثار الإسلام على من يشهد بذلك؟ فهل روى
أحد أن الرسول أو غيره ممن
الصفحه ٤٣١ : فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ
لَهُ سَمِيًّا) «١٩ : ٦٥».
فان الملحوظ أن
الله تعالى قد
الصفحه ٤٦٣ : إلى
الخطاب. والسر في ذلك أحد أمرين :
الأول : إن سابق هذه الآية الكريمة قد دل على أن الله سبحانه
هو