الصفحه ١٠٧ : في معناه ثلاثة :
فإما أن يراد
منه جنس الآية الذي يصلح للانطباق على كل فرد من الآيات ، ومعنى هذا أن
الصفحه ٤٧٤ :
أوجبوا عليه التوبة ، فأمروا بحبسه إما مطلقا أو على تقدير أن لا يتوب.
والذي أوقع ابن
تيمية في
الصفحه ٥٢ : في
العدد التاسع من الإصحاح الثاني عشر أن الحية القديمة هو المدعو إبليس ، والشيطان
الذي يضل العالم كله
الصفحه ٢٠٨ :
في آية الحفظ ، فإنها مسبوقة بقوله تعالى :
(وَقالُوا يا أَيُّهَا
الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٩٤ :
وعلى ذلك
فالمستفاد من الآية الكريمة أن القاتل يجب عليه أن يخضع لحكم القصاص إذا طالبه ولي
الدم
الصفحه ٣٠٠ : خَيْرٌ لَهُ) «٢ : ١٨٤».
فادعي أنها
منسوخة بقوله تعالى :
(فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ
الصفحه ٤٥٩ : :
إن الفعل الحسن
الصادر من الله تعالى لا يرجع نفعه اليه ، لأنه الكامل المطلق الذي يستحيل عليه
الاستكمال
الصفحه ٣٩ : إذا قبح في العقل أن
يظهر المعجز على يد الكاذب وإذا لم يحكم العقل بذلك لم يستطع أحد أن يميز بين
الصادق
الصفحه ٤٣ :
القرآن معجزة إلهية :
قد علم كل عاقل
بلغته الدعوة الإسلامية ، أن محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٢ : ترى أن خفض
الجناح من الذلّ ـ كما تفعله صغار الطير ـ هو من الإحسان الذي أمرت به الآية
الكريمة ، وجعلته
الصفحه ٦٣ : فَاعْدِلُوا وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى ٦ : ١٥٢. إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ
وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي
الصفحه ٧٨ : المسلمين حين اشترط عليه أن يسير بسيرة الشيخين ، وهو الذي لم يصانع
معاوية بإبقائه على ولايته أياما قليلة
الصفحه ٥٤ :
٥ ـ وفي
الإصحاح الثامن والثلاثين من التكوين : أن «يهوذا» بن يعقوب زنى بزوجة ابنه «عير»
المسماة
الصفحه ٥٧ : أن الذي يبني أمره على الكذب والافتراء في تشريعه وأخباره
، لا بد من أن يقع منه التناقض والاختلاف ، ولا
الصفحه ٦٦ :
وَالْمَساكِينِ
وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى وَالْجارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ