الصفحه ١١٠ :
ومما يدلنا على
أن المراد من الآيات الممنوعة هي آيات التعذيب والتخويف : ملاحظة مورد هذه الآية
الصفحه ٢٠٤ : ءة فانسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى
واديا ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا
الصفحه ٢٠٥ :
المسور بن مخرمة. قال :
«قال عمر لعبد
الرحمن بن عوف : ألم تجد فيما انزل علينا. أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل
الصفحه ٢٦٤ : : قوله عليهالسلام فيمن عثر فوقع ظفره فجعل على إصبعه مرارة : إن هذا
وشبهه يعرف من كتاب الله تعالى
الصفحه ١٧ :
من الخير أن
يقف الإنسان دون ولوج هذا الباب ، وأن يتصاغر أمام هذه العظمة ، وقد يكون الاعتراف
الصفحه ١٢٦ :
وقال الآجري عن
أبي داود : «إن أبا أيوب ـ يعني سليمان بن عبد الرحمن ـ خير منه ، حدّث هشام
الصفحه ٢٦ :
وقال عليهالسلام :
«ما يمنع
التاجر منكم المشغول في سوقه إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ
الصفحه ١٢٧ : الداري ، فارسي
الأصل. أخذ القراءة عرضا ـ على ما في كتاب التيسير ـ عن عبد الله بن السائب فيما
قطع به
الصفحه ٢١٧ : بعيد في نفسه ، إذ لا غرض لهما في ذلك ، على أن ذلك مقطوع بعدمه ، وكيف يمكن
وقوع التحريف منهما مع أن
الصفحه ٢٤٢ : الخطاب ، فقال له : إن هذا القرآن هو الجامع لديننا فإن ذهب القرآن ذهب
ديننا ، وقد عزمت على أن أجمع القرآن
الصفحه ٢٨١ : إيفة للكبش ، وعطية يد
الرئيس للحملان ، وهين زيت للإيفة بما جاء في الاصحاح السادس والأربعين من كتاب
الصفحه ٢٨٦ : عند تفسيرنا الآيات إن شاء الله
تعالى».
وليكن كلامنا
في الآيات على حسب ترتيبها في القرآن الكريم
الصفحه ٥٢١ : اللهم
إن هذا إلا اختلاق. وقد حكى الرازي في خاتمة كتاب المحصل عن سليمان بن جرير كلاما
يقبح منه ذكره ولا
الصفحه ٣٠ : كانُوا يَعْمَلُونَ) «١٠ : ١٢».
التدبر في القرآن ومعرفة تفسيره :
ورد الحثّ
الشديد في الكتاب العزيز
الصفحه ٤٢ :
جميع الأنبياء ـ بالكلام والخطب؟. فقال أبو الحسن عليهالسلام : إن الله لما بعث موسى عليهالسلام