الصفحه ٩٣ : وزيد بن ثابت أن يقعدا على باب
المسجد ، وأن يكتبا ما شهد شاهدان على أنه من كتاب الله ، وفي هذا شهادة على
الصفحه ٣٠٦ : مخصوصة بأهل الكتاب ، فإنهم لا يقاتلون لكفرهم ، وقد عرفت ذلك فيما تقدم.
والحق : أن
الآية محكمة وليست
الصفحه ٥٥ : يدعو الناس الى التوحيد والى
عبادة الله؟ كلا!!!
وفي الإصحاح
الأول من كتاب «هوشع» : أن «أول ما كلم الرب
الصفحه ٩٦ : ) «٧٤ : ٢٤».
على أنه كيف
تصح المقايسة بين جمله هذه التي أتعب بها نفسه ، وبين فاتحة الكتاب حتى يتوهم
الصفحه ٤٨٠ : :
١ ـ أن يكون
الداعي لعبادة الله هو طمع الإنسان في إنعامه ، وبما يجزيه عليها من الأجر والثواب
، حسبما وعده
الصفحه ٣٣٥ : المصدر : ١ / ٥٣ ، مسند العشرة المبشرين بالجنة ، رقم الحديث : ٣٥٥
، وسنن الترمذي : كتاب تفسير القرآن ، رقم
الصفحه ٤٤ :
وجواب ذلك : أن
هذه المعارضة لو كانت حاصلة لأعلنتها العرب في أنديتها ، وشهرتها في مواسمها
وأسواقها
الصفحه ١٦٢ : يطلق على ما
لم يكن في هذين الكتابين أنه شاذ ، وكثير منهم يطلق على ما لم يكن عن هؤلاء السبعة
شاذا
الصفحه ٣٧٥ :
ولا ريب في أن
ذلك مما يستقل العقل بحسنه ويحكم الوجدان بصحته فإن في الحكم المذكور نفعا للفقرا
الصفحه ٤٤٠ : على عموم الرحمة وسعتها ولا دلالة لها على أنها لازمة للذات
، فأتت كلمة «الرحيم» بعدها للدلالة على هذا
الصفحه ٣٠٣ :
قال أبو جعفر
النحاس : أجمع العلماء على أن هذه الآية منسوخة ، وأن قتال المشركين في الشهر
الحرام
الصفحه ٣٣١ : أَيْمانُكُمْ
فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً) «٤ : ٣٣».
قد اختلفت
الآرا
الصفحه ٣٥٩ :
بالجهاد ، وقد أسلفنا أن تشريع الأحكام الإسلامية كان على التدريج وهذا ليس
من نسخ الحكم الثابت
الصفحه ٤٢٣ :
دين الإسلام قد دعا جميع البشر إلى الإيمان بالله وإلى توحيده :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٨٨ :
يصدرها وحين يتركها إلا أن أكثر مبادئ ذلك الفعل خارجة عن دائرة اختياره ،
فإن من جملة مبادئ صدور