الصفحه ٣٦٧ : «المنتهى والتذكرة» في أحكام
الأسارى من كتاب الجهاد.
وفي ظني : أن
كلمة «ضرب الرقاب» في عبارة «التبيان
الصفحه ٤٣٩ : ، لأن القرآن إنما
نزل رحمة من الله لعباده. ومن المناسب أن يبتدأ بهذه الصفة التي اقتضت إرسال
الرسول
الصفحه ٣١٧ :
٢ ـ وروى أبو نضرة قال :
«كنت عند جابر
بن عبد الله فأتاه آت ، فقال : [إن] ابن عباس وابن الزبير
الصفحه ٢٤ :
منها.
«وآكام لا يجوز
عنها القاصدون» (٣) والمراد أن القاصدين لا يصلون إلى أعالي الكتاب
ليتجاوزوها. وفي
الصفحه ٢٨٨ : ، كما هو صريح الآية الكريمة.
وحاصل ذلك : أن
الأمر في الآية المباركة بالعفو والصفح عن الكتابيين ، لأنهم
الصفحه ٤٥٣ :
١ ـ ان مفهوم
مالك أوسع وأشمل ، فإذا قيل : مالك القوم استفيد منه كونه ملكا لهم. وإذا قيل :
ملك
الصفحه ٢٣٩ : في القراءة. فقال حذيفة لعثمان :
يا أمير المؤمنين
أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف
الصفحه ٤٩٠ : بعد وضوحه ، وقد
ورد في المأثور أن المغضوب عليه هم اليهود ، والضالين هم النصارى. وقد تقدم (١) أن الآيات
الصفحه ٢٧ : الاندراس بتكثر نسخه ، فإنه لو اكتفى بالقراءة ، عن ظهر القلب لهجرت نسخ
الكتاب ، وأدّى ذلك الى قلتها ، ولعله
الصفحه ٥٢٠ :
التعليقة (٨)
ص ٣٣٠
رأي محمد عبده
في الطلاق الثلاث
فإنه بعد ما
اثبت أن الطلاق الثلاث لا
الصفحه ٢٠ : عليه ، لأن معاني القرآن قد زاغت بها الأهواء فغيرتها. وسنبين ذلك مفصلا
عند تفسير الآيات إن شاء الله
الصفحه ١٣٥ : . أخذ القراءة
عرضا عن سليمان الأعمش ، وحمران بن أعين. وفي كتاب «الكفاية الكبرى والتيسير» عن
محمد بن عبد
الصفحه ٥٠٧ : الجزء ٥ ص ٢١٨ من حديث أبي واقد الليثي.
وعند البخاري
في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب قول النبي
الصفحه ٨٧ :
وهي مليئة بالخرافات والمناقضات ، وألّا يؤمنوا بالقرآن ، وهو الكتاب
المتكفل بهداية البشر ، وبسوقهم
الصفحه ٣٥٤ :
والحقّ : أنه لا نسخ في حكم الآية ، فإن القول بالنسخ يتوقف
على إثبات الفصل بين الآيتين نزولا