الصفحه ٥٠٥ : ، ويقول : يؤتي الحكمة من يشاء».
وذكر أيضا في
الجزء ٢ ص ١٣٣ «أن مصعب بن الزبير أيام ولايته على الكوفة أخذ
الصفحه ١٣٦ : الساجي
أيضا : «سمعت سلمة بن شبيب يقول : كان أحمد يكره أن يصلي خلف من يصلي بقراءة حمزة».
وقال الآجري عن
الصفحه ١٩٠ : إلى القاضي عيّاض ومن تبعه.
ويرده :
ان هذا خلاف
ظاهر الروايات ، بل خلاف صريح بعضها. على أن هذا لا
الصفحه ٤٧٣ : الإيمان ، ولم يعبد غير الله.
ولقد علم كل
مسلم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يقبل الحجر الأسود
الصفحه ٥٣٨ : تفيضان قلت : يا نبي الله أغضبك أحد
ما شأن عينيك تفيضان؟ قال : بلى قام من عندي جبرئيل قبل فحدثني أن الحسين
الصفحه ٢٢٧ : رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم بمنى. فقال : أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين ـ أما
إن تمسكتم بهما لن
الصفحه ١٧٥ : جبرئيل عند أحجار المراء. فقال : إني بعثت إلى أمّة
أمّيين منهم الغلام والخادم ، وفيهم الشيخ الفاني والعجوز
الصفحه ٥١٦ :
أن لعظيم مصر بيوتا من زخرف؟ قال : بلى. قال أفصار بذلك نبيا؟ قال : لا. قال
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١٥ :
٢ ـ إن ناسخها قوله تعالى :
(وَلَكُمْ نِصْفُ ما
تَرَكَ أَزْواجُكُمْ) «٤ : ١٢».
من حيث أن
الصفحه ٣١٨ : في كتاب الله تبارك وتعالى ، وعملنا بها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلم تنزل آية تنسخها ، ولم
الصفحه ١٣٧ : حدثني أصحابنا أنهم ذكروه عند أحمد ، فقيل انه يشرب. فقال : انتهى إلينا علم
هذا ، ولكنه ـ والله ـ عندنا
الصفحه ٤٨ :
وإذ قد عرفت أن
القرآن معجزة إلهية ، في بلاغته وأسلوبه فاعلم أن اعجازه لا ينحصر في ذلك ، بل هو
الصفحه ٤٢١ :
وذهب بعض : إلى
أنها نزلت مرتين ، مرة في مكة ، واخرى في المدينة تعظيما لشأنها ، وهذا القول
محتمل
الصفحه ٢١٣ : إذا ورد على إنسان كتاب ممن يجب عليه طاعته يأمره فيه
بشراء دار ، ووجد بعض الكتاب تالفا ، واحتمل أن يكون
الصفحه ٢٨٣ :
«عدد ٣١ ـ ٣٢» : «وقيل من طلّق امرأته فليعطها كتاب طلاق ، وأما أنا فأقول
لكم إن من طلق امرأته إلا