الصفحه ٢٩٧ : دعوى نسخ
الآية بالرواية المتقدمة فهي أيضا باطلة من وجوه :
١ ـ ان الرواية
لم تثبت صحتها ، والبخاري
الصفحه ٥٣٣ : زارني في حياتي». رواه الطبراني في الأوسط ، والبيهقي في
السنن.
٧ ـ وروى أيضا
عنه
الصفحه ١٨٤ :
٣ ـ ان الرواية
مضطربة في مفادها ، فإن الزجر والحرام بمعنى واحد ، فلا تكون الأبواب سبعة ، على
أن
الصفحه ٢٤٥ : ، في ضمن أسئلة وأجوبة :
ـ متى جمع
القرآن في المصحف؟
ظاهر الرواية
الثانية أن الجمع كان في زمن عثمان
الصفحه ٢٩٣ : » (٢) ، وبما رواه عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده أن أبا
بكر وعمر كانا لا يقتلان الحر بقتل العبد (٣).
وقد
الصفحه ٣٠٤ :
فيردّه :
أولا : ان النسخ لا يثبت بخبر الواحد.
وثانيا : انها ليست رواية عن معصوم ، ولعلها
الصفحه ٥٢٦ : :
«ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قرأ في الصلاة بسم الله الرحمن الرحيم فعدّها آية ...»
ورواه
الصفحه ٥١٨ :
ولدلالة هذه
الرواية على نكاح المتعة ادعى غير واحد من الفقهاء نسخ هذا الحكم الثابت في هذه
الرواية
الصفحه ٥٢٣ :
التعليقة (١١)
ص ٣٩٢
أحاديث :
ان الدعاء يغيّر القضاء
روى سليمان ،
قال : «قال رسول الله لا
الصفحه ٣٠٧ :
٣ ـ إن تفسير
الإكراه في الآية بالمعنى الأول «ما يقابل الرضا» لا يناسبه قوله تعالى :
(قَدْ
الصفحه ٣٥٠ :
فيها ، فإن النسخ لا يقع في الجملة الخبرية ، وإذن فلا بد من الالتزام بأن
الحصر في الآية إضافي
الصفحه ٤٨٧ : الزمخشري أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعمر قرءا بالنصب ، والصحيح هو الأول ، فإن قراءة النصب
عن رسول
الصفحه ٥٠٨ : يختص باليهود أو يعم من سواهم من الأمم؟ فإن اختصت
شريعته باليهود لزم أن نثبت لسائر الأمم نبيا آخر ، فمن
الصفحه ٧٦ : المغرب إذا غربت الشمس ، وأصلّي الفجر
إذا استبان لي الفجر. فقال لي الرجل : ما يمنعك أن تصنع مثل ما أصنع
الصفحه ٢٩٠ : على قول. وأما ما في بعض الروايات من أنها نزلت في النافلة فليس المراد
أنها مختصة بذلك «وقد تقدّم أن