الصفحه ٥٦ :
اشتملت عليه من الخرافات ، كيف تعتقد بأنها وحي إلهي وكتاب سماوي. نعم ان
تقليد الآباء كالغريزة
الصفحه ١٩٩ :
تلك المصاحف ، ولكنا سنين بعد هذا إن شاء الله تعالى أن ما جمعه عثمان كان
هو القرآن المعروف بين
الصفحه ٣٨ : بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنا
مِنْهُ الْوَتِينَ) «٦٩ : ٤٤ ـ ٤٦».
والمراد من
الآية الكريمة أن محمدا الذي
الصفحه ١١١ : ذلك من الكتاب العزيز. وقد ورد في تفسير الآية عن طريق الشيعة وأهل
السنة ما يؤكد هذا الذي استفدناه من
الصفحه ٢٠٧ : ، واستدلاله على بطلان القول
بالتحريف بأتم بيان وأقوى حجة (٢).
التحريف والكتاب :
والحق. بعد هذا
كله ان
الصفحه ٤٠٣ : ذلك الإجماع لجاز
النسخ بخبر الواحد الحجة ، كما جاز التخصيص به ، وقد بيّنا أن الكتاب وإن كان قطعي
السند
الصفحه ٤٦٨ :
وقد أبطل الله
سبحانه كلا الاعتقادين في كتابه العزيز ، فقال تعالى في إبطال الاعتقاد بتعدد
الآلهة
الصفحه ٤٠٧ :
لا يشك أحد من
المسلمين أن كلام الله الذي أنزله على نبيه الأعظم برهانا على نبوته ودليلا
لأمّته
الصفحه ١١٣ : أن هذه المعجزات التي طلبها المشركون من النبي آيات
مقترحة ، وأن هؤلاء المشركين في مقام العناد للحق
الصفحه ٤٥٤ :
وقد يقال :
إضافة مالك إلى
يوم الدين إضافة لفظية لا تفيد التعريف فلا يصح أن تقع الجملة وصفا
الصفحه ٥١ : لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى
كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ٢٧ : ١٥. وَاذْكُرْ إِسْماعِيلَ
الصفحه ١٥١ : بأبي شامة وهو مذهب السلف الذي لا يعرف عن أحد منهم خلافه.
٢
وقال أبو شامة
في كتابه المرشد الوجيز
الصفحه ٣٧٠ : وأحكامهما. ووجه الاختلاف في ذلك : أن الحق المعلوم الذي أمرت
الآيتان به قد يكون هو الزكاة المفروضة ، وقد يكون
الصفحه ١٨٠ : بعذاب. وبمقتضى هذه الروايات لا
بد من حمل روايات السبعة أحرف على ذلك بعد رد مجملها إلى مبيّنها.
إن جميع
الصفحه ٢٨٠ : الثامن والعشرين من سفر العدد «عدد ٣ ـ ٧» :
«وقل لهم هذا
هو الوقود الذي تقربون للرب ، خروفان حوليان