الصفحه ٣٢٩ : النبي نكاح المتعة فهو أيضا لا معنى له بعد
شهادة جماعة من الصحابة بإباحته في زمان رسول الله
الصفحه ٢١٨ : المسلمين
، وإلى ما سوى ذلك من الحجج.
٤ ـ ولكان من
الواجب على علي عليهالسلام بعد عثمان أن يردّ القرآن إلى
الصفحه ٥٣ : «بن
عمي» وهو أبو بني عمون إلى اليوم.
هذا ما نسبته
التوراة الرائجة إلى لوط نبي الله وإلى ابنتيه
الصفحه ٧٢ : أنواع النبات مركب من أجزاء خاصة على وزن مخصوص ، بحيث لو زيد في بعض أجزائه أو
نقص لكان ذلك مركبا آخر. وان
الصفحه ١١٨ :
ثجانيا : ان في
القرآن أيضا آيات دالة على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
منها
الصفحه ٢٠٣ :
، وعليه فقد سقط من القرآن أكثر من ثلثيه.
٣ ـ وروى ابن
عباس عن عمر أنه قال :
«إن الله عزوجل بعث محمدا
الصفحه ٣٦٩ : قبل الإثخان وفداؤه ومنه في الاسراء بعده ، وأما ما روى من فعل أبي
بكر وعمر فهو ـ على تقدير ثبوته ـ لا
الصفحه ١٥٧ :
المتنبي ـ مثلا ـ لا يصادم تواتر القصيدة عنه وثبوتها له : وان اختلاف
الرواة في خصوصيات هجرة النبي
الصفحه ٢٥٠ : في
أربعة أو ستة؟!! وإن المتصفح لأحوال الصحابة ، وأحوال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يحصل له العلم
الصفحه ٢٤٠ : حتى
استعان عليه بعمر ففعل ، فكانت الكتب عند أبي بكر حتى توفي ، ثم عند عمر حتى توفي
، ثم كانت عند حفصة
الصفحه ٢٩٣ : ، فجلده النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ونفاه سنة ، ومحا سهمه من المسلمين ، ولم يقده به (١). وبما رواه ابن
الصفحه ٢١٧ : عليهماالسلام وجماعة من أصحابه قد عارضوا الشيخين في أمر الخلافة ،
واحتجوا عليهما بما سمعوا من النبي
الصفحه ٤٤٧ :
مع شهادة ابن عباس ، وأبي هريرة ، وأمّ سلمة على أن رسول الله كان يقرأ
البسملة وبعدّها آية من
الصفحه ١١٢ :
وعن ابن عباس
قال :
«سأل أهل مكة
النبي أن يجعل لهم الصفا ذهبا ، وأن ينحي عنهم الجبال فيزرعوا
الصفحه ١٦٢ :
توفي سنة ٣١٠ وكان بعيده أبو بكر محمد بن أحمد بن عمر الداجوني ، جمع كتابا
في القراءات ، وأدخل معهم