الصفحه ٣٢٤ : في عهد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا بعده إلى مضي مدة من خلافة عمر ، أفهل يجوز في حكم
العقل أن
الصفحه ٢١٥ : بذلك ، لأن النسخ لم يقع بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قطعا ، وان كان في إمكانه وامتناعه كلام بين
الصفحه ١١٩ : منهم في
عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبعد مماته ، وتصديقهم دعوته دليلا قطعيا على وجود هذه
البشارة
الصفحه ٢٦٩ : العلم الإجمالي مانعا عن التمسك بالظواهر
حتى بعد انحلاله لكان مانعا عن العمل بظواهر السنة أيضا ، بل ولكان
الصفحه ٣٢٣ : أن تحريم المتعة لم يكن في زمان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا بعده إلى أن حرّمها عمر برأيه
الصفحه ٢٣٢ : في القرآن بالزيادة والنقصان ، وان الأمة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم غيّرت بعض الكلمات وجعلت
الصفحه ٣٢٨ :
تتلقفها الأيدي ، فهو ـ لو كان صحيحا ـ لكان ذلك اعتراضا على تشريع هذا
النوع من النكاح على عهد رسول
الصفحه ٣٤٩ : رَبَّكَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) «٦ : ١٤٥».
قال جماعة : إن
الآية منسوخة بتحريم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد
الصفحه ٢٠٦ : وقع
بعده. وإن أرادوا أن النسخ قد وقع من الذين تصدّوا للزعامة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو عين
الصفحه ١٧٧ : ء
الله ـ ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد» (١).
وقد تقدم
إجمالا أن المرجع بعد النبي
الصفحه ٣٥ : ، أو بحكم النقل الثابت عن نبي ، أو إمام معلوم
العصمة ، فلا يكون ذلك شاهدا على الصدق ، ولا يسمى معجزا في
الصفحه ٥٠٤ :
كانت له خصال من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لو أن لي واحدة منها لكان أحب إليّ من حمر
الصفحه ٣٧٩ :
أولى من فعلها ، ولكان أمره تعالى بالفعل أمرا بما يحكم العقل بأولوية تركه
، وليس ببعيد أن يلتزم
الصفحه ٥٠ : النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً
عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ
الصفحه ٩٣ : موقع القبول ولو من غير المسلمين.
وقالوا :
٨ ـ ذكر
التاريخ أن أبا بكر لما أراد جمع القرآن ، أمر عمر