الصفحه ١٣٠ : هما : حفص ، وأبو بكر :
أما حفص : فهو
ابن سليمان الأسدي ، كان ربيب عاصم. قال الذهبي : «أما القرا
الصفحه ٣٧٤ : : إذا ناجيتم»
(١).
قال الشوكاني :
وأخرج عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وابن
الصفحه ٣٢٢ :
فهو خبر واحد ،
لا يثبت به النسخ ، على أن ذلك لو كان صحيحا لم يكن خفيا عن ابن عباس ، وابن مسعود
الصفحه ١٢٩ :
٣
عاصم بن بهدلة الكوفي
هو ابن أبي
النجود أبو بكر الأسدي مولاهم الكوفي. أخذ القراءة عرضا عن زر
الصفحه ٥٠٢ : في كتبهم الرجالية وغيرها ، وذكر غير واحد من أكابر علماء السنة الحارث
فأثنى عليه. قال ابن حجر
الصفحه ١٥٠ : متواترة لما صح هذا الإنكار
فهذا ابن جرير الطبري أنكر قراءة ابن عامر ، وطعن في كثير من المواضع في بعض
القرا
الصفحه ١٦٢ : اقتصر على قراءات هؤلاء السبعة فقط
، وروى فيه عن هذا الداجوني ، وعن ابن جرير أيضا. وتوفي سنة ٣٢٤».
ثم
الصفحه ١٧١ : ذلك بعد ذكر هذه الروايات :
١ ـ أخرج
الطبري ، عن يونس وأبي كريب ، بإسنادهما ، عن ابن شهاب ، بإسناده
الصفحه ٢٠٤ :
٧ ـ وروى أبو
حرب ابن الأسود عن أبيه. قال :
«بعث أبو موسى
الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل
الصفحه ٤٤٥ : جبير عن ابن عباس قال :
«كان المسلمون
لا يعلمون انقضاء السورة حتى تنزل بسم الله الرحمن الرحيم ، فإذا
الصفحه ١٤٠ : .
قال ابن الجزري
: «الإمام الذي انتهت اليه رئاسة الأقراء بالكوفة بعد حمزة الزيات. أخذ القراءة
عرضا عن
الصفحه ١٤٣ : ابن الجزري : «أحد
القراء العشرة». قال يعقوب : «قرأت على سلام في سنة ونصف ، وقرأت على شهاب بن
شرنفة
الصفحه ١٤٥ :
١٠
يزيد بن القعقاع
قال ابن الجزري
: «يزيد بن القعقاع الإمام أبو جعفر المخزومي المدني القارئ
الصفحه ٣١٧ :
٢ ـ وروى أبو نضرة قال :
«كنت عند جابر
بن عبد الله فأتاه آت ، فقال : [إن] ابن عباس وابن الزبير
الصفحه ٤٤١ : (٢) ، وحكي هذا القول عن ابن عمر ، وابن الزبير وأبي هريرة
، وعطاء ، وطاوس ، وسعيد بن جبير ، ومكحول ، والزهري