الصفحه ١٦٥ : الدلالة. فإذا
علمنا إجمالا أن أحد الظاهرين غير مراد في الواقع فلا بد من القول بتساقطهما ،
والرجوع إلى
الصفحه ١٨٦ : الأمة ، الذي هو الحكمة في نزول القرآن
على سبعة أحرف ، على ما نطقت الروايات بذلك ، بل هو خلاف الواقع
الصفحه ٣٨٤ : ء ، فإذا كان الواقع منوطا بمشيئة الله تعالى كان العلم متعلقا به
على هذه الحالة ، وإلا لم يكن العلم علما به
الصفحه ٢١٥ : القرآن الذي بين أيدينا في الصلاة ،
وهذا الحكم الثابت من دون ريب ولا شائبة تقية إما أن يكون هو نفس الحكم
الصفحه ٣١٠ : لها الخروج إما للتوبة
الصادقة التي يؤمن معها من ارتكاب الفاحشة مرة ثانية ، وإما لسقوط المرأة عن
قابلية
الصفحه ٥١٤ : عبادك ...
وأما قولك : إن
هذا ملك الروم ، وملك الفرس لا يبعثان رسولا إلا كثير المال ... فإن الله له
الصفحه ١٣٩ :
أما قالون :
فهو عيسى بن ميناء بن وردان أبو موسى. مولى بني زهرة يقال إنه ربيب نافع ، وهو
الذي سماه
الصفحه ١٦٦ : ، ففي سورة
الفاتحة يجب الجمع بين قراءة «مالك» ، وقراءة «ملك». أما السورة التامة التي تجب
قراءتها بعد
الصفحه ١٩٨ : المنزل إنما هو مطابق لإحدى القراءات ، وأما غيرها فهو إما زيادة في
القرآن وإما نقيصة فيه.
الثالث
الصفحه ٢٢٦ :
: أما الأكبر فحرّفناه ، ونبذناه وراء ظهورنا ، وأما الأصغر فعاديناه ، وأبغضناه ،
وظلمناه. وتقول الراية
الصفحه ٢٢٧ : رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم بمنى. فقال : أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين ـ أما
إن تمسكتم بهما لن
الصفحه ٣٢٨ : نسبة عمر
تحريم المتعة إلى نفسه ، فإنه لا ينهض ذلك بما زعمه. فإن بيان عمر للتحريم إمّا أن
يكون اجتهادا
الصفحه ٤١٠ : :
أن الجمل : إما
خبرية وإما إنشائية ، أما الجمل الخبرية ، فإنا إذا فحصنا مواردها لن نجد فيها إلا
تسعة
الصفحه ٤١٢ :
أما وجود
المعنى بغير وجوده اللفظي فينحصر في نحوين ، وكلاهما لا مدخل للفظ فيه أبدا :
أحدهما
الصفحه ٤٢٣ : العاقل إنما يخضع لمن سواه ويعبده ،
ويتوجه اليه بحوائجه ، إما لكمال في ذلك المعبود المستعان ـ والناقص