الصفحه ٢١١ : ويتبعون أوامره ، ومن هذه الأوامر الرجوع
إلى رواة أحاديثهم في الحوادث الواقعة ، أما التمسك بالقرآن فهو أمر
الصفحه ٦٩ : امور مهمة ، تتعلق بما يأتي من الأنباء والحوادث ، وقد
كان في جميع ما أخبر به صادقا ، لم يخالف الواقع في
الصفحه ٣٩٣ : طرق أهل السنّة في أن الصدقة والدعاء يغيّران القضاء (١).
أما ما وقع في
كلمات المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٣٩٩ : في رفع هذا الاحتمال ، وفرضه كالمعدوم. وأما القطع بالخلاف ، وبعدم
مطابقة الخبر للواقع فلا يعقل التعبد
الصفحه ٤٠٠ : لا شبهة فيه.
وأما خبر الواحد فلا يقين بمطابقته للواقع ، ولا بصدور مضمونه عن المعصوم إذ لا
أقل من
الصفحه ١٩ : يكون معناها أن حوادث الأمم السابقة تجري بعينها
في هذه الامة ،
__________________
(١) سنن الدارمي
الصفحه ٥٨ : من غير اختلاف في جوهر المعنى.
وإذا عرفت أن
الآيات نزلت نجوما متفرقة على الحوادث ، علمت أن القرآن
الصفحه ٢٣٣ : ... (وقال) إن نقصان الكتاب مما لا أصل له وإلا
لاشتهر وتواتر ، نظرا إلى العادة في الحوادث العظيمة. وهذا منها
الصفحه ٣٨٢ : على البداء.
ـ
إنباء المعصومين بالحوادث المستقبلة.
الصفحه ٢٦٩ : من الوقوع فيما يخالف
الواقع.
والجواب :
إن هذا العلم
الإجمالي إنما يكون سببا للمنع عن الأخذ
الصفحه ٢٧٩ : جهة العموم أو الإطلاق ، مع أن
المراد الواقعي هو الخاص أو المقيد ، ويكون بيان التخصيص أو التقييد بدليل
الصفحه ٣١٢ : فيها غير مراد في الواقع.
١٣ ـ (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ
الصفحه ٢٧٨ : الحكم بعد
ثبوته يرفع في الواقع ونفس الأمر ، كي يكون مستحيلا على الحكيم العالم بالواقعيات
، بل هو بمعنى
الصفحه ٣٩٨ : من الأدلة الظنية هو وجوب ترتيب الآثار عليه
عملا في حال الجهل بالواقع ، كما تترتب على الواقع لو قطع به
الصفحه ٧٨ : ، مطابقا
للواقع ، ناشئا عن الإيمان الصادق. وهذا هو الصحيح ، والواقع المطلوب