الصفحه ٣٢٢ : ، فلما قدم أخبرته فأرسل إليه ،
فقال : ما حملك على الذي فعلته؟ قال : فعلته مع رسول الله
الصفحه ٤٧ :
«يا رسول الله
امض لما أمرك الله فنحن معك ، والله لا نقول كما قالت بنو إسرائيل لموسى : (فَاذْهَبْ
الصفحه ٢٥٠ : زيدا وعمر بجمعه من اللخاف ، والعسب ، وصدور
الرجال ، ولم يأخذه من عبد الله ومعاذ وأبيّ ، وقد كانوا عند
الصفحه ٣٢٤ :
وأريد منه نهي عمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وعلى الجملة :
انه لم يثبت بدليل مقبول
الصفحه ٢٤٥ : إلا مع أبي خزيمة بن ثابت. فقال :
اكتبوها فإن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل شهادته بشهادة رجلين
الصفحه ٣١٥ : عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر». (٢)
وروى الربيع بن
سبرة ، عن أبيه قال :
«رأيت رسول
الصفحه ٤٧٦ : المرسلين. وقد وردت من الطريقين في فضل هذه
التربة عدة روايات عن رسول الله (٥) وهب أنه لم يرد عن رسول الله
الصفحه ٢٠١ : جواز أن يكون قد سقط
عنهم من القرآن شىء ، حملا على ما وصفوا من كيفية جمعه (١) وقد نسب الطبرسي في «مجمع
الصفحه ٣١٦ :
وروى سلمة ، عن
أبيه قال :
«رخّص رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عام أوطاس في المتعة ثلاثا ثم
الصفحه ١١٦ : ما من الآيات التي تدل على صدقه ، وإنما اقترحوا عليه إقامة آيات
خاصة. وقد صرح القرآن بها في مواضع
الصفحه ٤٤٣ : وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ)(٢).
٢ ـ أحاديث أهل السنة :
وقد دلت على
ذلك أيضا روايات كثيرة من
الصفحه ٥٣٥ :
عنه ـ فقال : جئت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم آت الحجر ، سمعت رسول الله
الصفحه ٥١٧ : المرأة بالثوب إلى أجل ، ثم قرأ عبد الله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما
الصفحه ٣٢٥ :
بالرخصة بالتمتع في الحج ، فقال له ناس :
«كيف تخالف
أباك وقد نهى عن ذلك ، فقال لهم : ويلكم ألا تتقون
الصفحه ٣٢٠ : سبرة ، عن أبيه ، وهي
كثيرة ، وقد صرح في بعضها بأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قام بين الركن