الصفحه ٢٠٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله آية
الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ، وو عيناها. فلذا
الصفحه ٣٤٣ : ، وقدّما بتركته ووصيته ، فقال الأشعري : هذا
أمر لم يكن بعد الذي كان في عهد رسول الله
الصفحه ١٧٦ : شيئا. فقال لنا عليّ : إن رسول الله يأمركم أن تقرءوا كما علّمتم»
(١).
١١ ـ وأخرج
القرطبي ، عن أبي داود
الصفحه ٤٥٨ : لجميع صفات الكمال. وقد ورد عن الصادق عليهالسلام أنه قال :
«فقد لأبي بغلة
فقال : لئن ردّها الله عليّ
الصفحه ٤٤٠ : المعنى.
وقد اقتضت
بلاغة القرآن أن تشير إلى كلا الهدفين في هذه الآية المباركة ، فالله رحمن قد وسعت
رحمته
الصفحه ٧٢ : : ١٩».
فقد دلّت هذه
الآية الكريمة على أن كل ما ينبت في الأرض له وزن خاص ، وقد ثبت أخيرا أن كل نوع
من
الصفحه ٣١٢ : جابر عن جميع الصحابة ـ
مدة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر (ثم
الصفحه ١٧٢ : ، فدخلنا جميعا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : فقلت يا رسول الله إن هذا قرأ قراءة أنكرتها عليه
الصفحه ٢٣٨ : القرآن. قلت لعمر
: كيف تفعل شيئا لم يفعله رسول الله؟ قال عمر : هذا والله خير ، فلم يزل عمر
يراجعني حتى
الصفحه ٢٩ : الحديث الذي يروى عن أبيّ بن كعب عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في فضل القرآن سورة سورة :
«إني
الصفحه ١٣٠ : وتوفي سنة ١٨٠
(٢). وقال ابن أبي حاتم عن عبد الله عن أبيه : «متروك الحديث». وقال عثمان
الدارمي وغيره عن
الصفحه ٥٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم فاستيقظ وهو خائر النفس ، وفي يده تربة حمراء
يقبلها ، فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : هريرة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«واجتنبوا
السبع الموبقات ، قالوا : يا رسول الله
الصفحه ٣٢٦ : جاف
، فلعمري لقد كانت المتعة تفعل على عهد إمام المتقين ـ رسول الله ـ فقال له ابن
الزبير : فجرّب بنفسك
الصفحه ٥٠٣ :
[لجزء ٣ ص ١٠٨] سعد بن أبي وقاص أمام معاوية حين حمله على سبه فقال : «كيف أسب
رجلا