الصفحه ٣٩٥ : أربعة كانوا مع عليّ عليهالسلام زهّادا أتقياء ، وهم : الربيع بن خثيم ، وهرم بن حيّان
، وأويس القرني
الصفحه ٣٩٦ :
صفّين (١) ـ على ما ذكره الطبري الإمامي ـ فتتنافى مع نصّ أصحاب التراجم وغيرهم ، على
أنه شهد مشاهده
الصفحه ٢٦ : غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ)(٢) كانت دلالة الآية في ظاهر تعبيرها واضحة ؛ إنّ نعمة
الوجود
الصفحه ٢٢٦ : ، وربانيّ هذه الأمّة ؛ لاضطلاعه
بمعاني القرآن ووجوه السنّة والأحكام.
وله مواقف
مشهودة مع أمير المؤمنين
الصفحه ٢٨٥ : ء الله ، وله أحاديث صالحة ، قال : ومن الناس من لا يحتجّ
به. وقال ابن معين : صالح الحديث.
قال أبو بكر
الصفحه ٣٢٨ : مثاله القدّوسي مثال داود القدّيس عليهالسلام تسبح معه الجبال بالعشي والإشراق والطير محشورة كل له
أوّاب
الصفحه ٣٩٧ : للخروج مع عليّ عليهالسلام في واقعة الجمل : ما نهض في تلك الفتنة إلّا ستة
بدريّون ، منهم : أبو الهيثم ابن
الصفحه ٤٠٠ : قيس ، قالت : مررت على مسروق بالسلسلة ،
ومعي ستّون ثورا تحمل الجبنّ والجوز ، فسألها مسروق ، قال : ما
الصفحه ٤٧٢ :
مَعِينٍ)(١) فقد فسّرها قوم حسبما ورد من روايات في تأويلها ،
فحسبوها مفسرات. قال علي بن إبراهيم
الصفحه ٥٢٨ : : إن
ابن الزبير ينهى عن المتعة وإنّ ابن عباس يأمر بها! قال : على يديّ جرى الحديث ،
تمتّعنا مع رسول الله
الصفحه ٥٣٢ : (١).
وهكذا نجد كبار
الصحابة والتابعين ومن ورائهم الفقهاء ، لم يأبهوا بنهي عمر عن متعة الحج ، مع
تصريحه بالمنع
الصفحه ٥٤٣ :
أمرنا مع هؤلاء المتفقّهة عجيب ، وذلك أنهم مطبقون على تبديعنا في نكاح المتعة مع
إجماعهم على أن رسول الله
الصفحه ٥٤٦ : ليس معه هدي فليحل وليجعلها عمرة» قال
: فقام سراقة بن مالك بن جعشم ، فقال : يا رسول الله ، ألعامنا هذا
الصفحه ٥٥٩ : متردّدة معها ؛ حيث لا يظنّ ظانّ أنّ
تكليف من يعاد باطل. وذكرنا أن التكليف كما يصح مع ظهور المعجزات الباهرة
الصفحه ٥٠ : .
قال صاحب كتاب
المباني : وأما ما روي عن عائشة ، فإن ذلك يدل على أنه عليهالسلام كان يحتاج مع ما أنزل