الصفحه ٢٨٧ : ، والزوجة تليه بدليل منه
كامل التصرف فيما زاد على الثلث من مالها إلا بإذن زوجها ، والأخ بعد ذلك لأنه ليس
الصفحه ٣٤١ :
المشبه بحب الفتا ، والقنا شجر له حب أحمر شبه ما تفت من العهن الذي يزين به
الهودج (١) إذا نزلت بغصون القنا
الصفحه ١٢٣ : مِنْ صَلْصالٍ
كَالْفَخَّارِ).
وقال ابن عطية
: الفخار الطين الطيب إذا مسه ، فجرى أي زاد وعظم ، وقال
الصفحه ٢٤٠ :
منقطع عنهم ، فالجواب : أنه زاد هنا (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) فناب مناب الأبدية ، لأنه لا يقال : بئس المصير
الصفحه ١١٢ : للأمر بالدليل العقلي ، وأفاد الثاني تكذيبهم لما ثبت بالدليل
السمعي ، لأن المحدثات كلها دالة على وجود
الصفحه ٦٩ : وتعظيم ،
ولآن فيه إيماء إلى المرسل إليهم.
قوله تعالى : (إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ).
تنكير (قَوْمٍ) إما
الصفحه ١١١ : وإنذار لقريش ، واحتج بنظائرها على
إثبات القياس ، لأن قوم نوح أهلكوا لأجل تكذيبهم ، فلذلك هؤلاء في الآية
الصفحه ٢٩٨ : منهما صفة وموصوف.
قوله تعالى : (إِنَّهُمْ عَصَوْنِي).
إن قلت : إنها
تؤكد الجملة إذا كان المخاطب
الصفحه ٢٢٥ : : (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ).
أي في حين
ظلمهم ، والهداية هي البيان والإرشاد ، قال المقترح
الصفحه ٢٤٩ : ، وهو
مذهب الحكماء ، فنقول : يصح أن يكونوا مخلوقين قبل ذلك ، وإن منعنا ذلك فيمنع صحة
خلقهم ، قيل : لأن
الصفحه ٢٣٠ : وعلى آله وسلم واحد ، ثم زاد عثمان النداء الثالث وسماه ثالثا ؛ لأنه أضافه
إلى الإقامة فجعله ثالث الإقامة
الصفحه ٢٣٣ : ، والصواب أنه من قلب النكتة ، وهو
تعليق دعوى المعترض على عين دليل المستدل ، لأنه لم يبق خلاف هنا ، بل دعواهم
الصفحه ٢٥٦ : وسبعمائة
، الزمخشري : مكية ، زاد ابن عطية : بإجماع الزمخشري ، وتسمى الواقية والمنجية ،
لأنها تقي قارئها من
الصفحه ١٤٢ : ، وهذا مقابل لنعيم أصحاب اليمين ، قائل بثلاثة أوصاف : لأن السدر المخضود ،
والطلح المنضود ، كالشيء الواحد
الصفحه ١٤ : الوعظ والتذكير والتحذير رفقا بنا ، فلذلك كرر ذلك
لأن مثلا إذا كان له ولد حرامي فإنه يزجره مرة ويعظه مرة