الصفحه ٦٤ : يَسِيرٌ).
مقابل لقولهم :
ذلك رجع بصيد وهو جاز على الأمثل في استعمال الأخص في الثبوت والأعم في النفي لأن
الصفحه ١٩٨ : تعالى : (وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً).
أي في عدم
نصرتكم ، وإذا لم يطيعون في هدم نصرتهم
الصفحه ٣٠٣ : موحا به ؛ لأنه لو قال اسمع لأوهم أنه
يخبر عن من شاهد منهم ، وعلم فقد يقال له حينئذ كيف يسمعهم وليسوا من
الصفحه ١٠٦ : الْآزِفَةُ).
سماه قوم
كالسكاكي ، وغيره بجنس للمشابهة ، فإن قلت : ظاهر تحصيل الحاصل ، لأن المعنى قريب
الصفحه ٣٤٤ :
قال الزمخشري :
ويكون التأكيد بالثاني أبلغ ، وإما لاختلاف المعنى فالأول علمهم بالبرزخ ، والثاني
الصفحه ٢٢٩ : يؤذن مؤذن واحد
إذا جلس على المنبر ، ولذلك كان عمر وعلي بالكوفة ثم زاد عثمان أذانا ثانيا على
الزوراء إذا
الصفحه ٢٠٦ : ، والقدس : السطل الكبير ، لأنه
يتطهر به ، ابن العربي : فظنه أولا وهو بمعنى المطهر لا الطاهر ، لأنه بمعنى من
الصفحه ١٢٤ : : (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي
أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [سورة التين : ٤] ، إذا كان قائلا على أن يخلق على
الصفحه ٣٢١ :
غير تام ؛ لأن رتبة الفاعل التقديم وقد قدمته ؛ فهذا لا يجوز ؛ بخلاف ما
ضرب إلا عمرا زيد فإن الفاعل
الصفحه ٢٣٢ : حيدرة رحمهالله يقول : أفاد ذكر مسنده ، أنها غير منتفع بها في شيء ،
لأنها إذا كانت غير مسندة تكون سقفا
الصفحه ٢٣١ : العلة إذا كانت مركبة من
أمرين ، فلا بد أن يكون كل واحد منهما صالحا ، لأن يعلل به الحكم استقلالا أو يكون
الصفحه ٢٩٤ : ؛ لأن الأجل هنا
المراد به إهلاكهم بالعذاب ؛ أي إذا صار إهلاكهم بالعذاب لا يؤخرون عنه كما جرى
لقوم يونس
الصفحه ٢٠٩ : في الخالق
النافية الاختصاص ، فتكبر أي انفرد بالصفات العلى ، وتكبر إذا اكتسب الكبرياء
وتعاطاه ، زاد
الصفحه ٤١ : الجماعة الكثيرين المجتمعين
لأن الألف واللام الكبير للجنس ، ولو قلت له : أكرم كثيرا من الضيف فأتاه ضيف واحد
الصفحه ٦٧ : : (فَقالُوا سَلاماً قالَ سَلامٌ).
قال السكاكي
وغيره من البيانيين : سلام إبراهيم أبلغ لأنه عبر بالاسم المقتضي