الصفحه ١٠٥ : ، أو إشارة إلى كمال القدرة.
قوله تعالى : (أَغْنى وَأَقْنى).
قيل : الغنى
وجود والفقر عدم ، والعدم
الصفحه ١٠٦ :
المواعظ في الخطاب للنبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلم ، وهو في قوله تعالى : (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
الصفحه ١٢٠ : الغير ليعذبوا عليها في الآخرة ، والعدم الإضافي
داخل في هذا على القول بصحة كونه أثر القدرة ، ونصوا على أن
الصفحه ١٢٣ : ، قوله تعالى : (وَالسَّماءَ رَفَعَها)
، إيماء وإشارة
إلى التذكير بالآيات السماوية الدالة على الوحدانية
الصفحه ١٢٧ : عقل الحدوث في
نفس الزمان من غير اعتبار زمان قليل معه في سائر المواضع ، انتهى ، قال ابن عرفة :
قوله
الصفحه ١٣١ : ، لأفاد الاحمرار فقط ، وذكر الدهان يفيد الاحمرار والرطوبة.
قوله تعالى : (فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ
الصفحه ١٣٧ : وصفهم في الخلود في هذا الوصف.
قوله تعالى : (بِأَكْوابٍ).
هو أحسن
الأواني ، وهو في المشرق كثير يسمونه
الصفحه ١٤٠ :
بالمحل ، فإن لذة الإنسان به أشد من لذته بالمأكل والمشرب ، لملازمته للمحل
دون المأكل.
قوله تعالى
الصفحه ١٤٧ : المشروب ، ألا ترى إنك إنما تسقي ضعيفك بعد
أن تطعمه ، ولو عكست قعدت نحو قول أبي العلاء ، أي دخلت تحت قوله
الصفحه ١٤٨ :
قوله تعالى : (نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً).
الزمخشري : أي
تذكركم بنار الآخرة لتعتبروا ، انتهى
الصفحه ١٥٣ : المعنوية التي لا تقارن الذات
فيستحيل عليها التبدل والزوال ، وقوله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) [سورة
الصفحه ١٦٩ : المرجوح دون الأرجح.
قوله تعالى : (فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ).
إن أريد به
الحكم
الصفحه ١٧٣ :
سورة المجادلة
تكرر فيها اسم
الجلالة أربعين مرة.
قوله تعالى : (قَدْ).
الزمخشري : قد
معناها
الصفحه ١٧٤ :
قوله تعالى : (إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي
وَلَدْنَهُمْ).
إن قلت : هذا
الحصر تخرج عنه
الصفحه ١٧٥ : خبر قول القائل : أنت علي
كظهر أمي ، يعتقد الفقهاء أنه إنشاء للظهار ، كانت طالق إنشاءا للطلاق وليسا سوا