الصفحه ١٥٨ : ، فناسب دخول أن هنا مخلصة للاستقبال ، ومؤكدة له.
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٦٦ : .
قوله تعالى : (لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ).
هذا عند
المعتزلة قل ظاهره يعني الإدارة ، وعندنا إن كان
الصفحه ١٧٩ : السيد حكى في شرح
الموطأ عن الحسن : أنه يلزمها الكفارة.
قوله تعالى : (ذلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ
الصفحه ١٨٣ : بقدرته.
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ
الصفحه ١٩٢ : فاستوطنوها انتهى ، وذكر ابن عطية هذا في سبب إجلاء
اليهود من أرض الحجاز ، في قوله تعالى : (وَلَوْ لا أَنْ
الصفحه ٢١٤ :
الطبري وغيره : أراد الأنبياء الذين كانوا في عصره وقريبا من عصره ، وهذا
القول أرجح التأويل ، لأنه
الصفحه ٢١٧ :
قوله تعالى : (اللهُ أَعْلَمُ).
احتراس وإشارة
إلى أن التحليف في الإمتحان ، وإنه ليس المطلوب منكم
الصفحه ٢٢٢ : وجهين :
أحدهما : أن
العتب على القول يستلزم العتب على الفعل ، لأن القول سبب في الفعل ، فإذا عتب على
الصفحه ٢٢٥ :
قوله تعالى : (وَهُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ).
قال ابن التلمساني
في شرح المعالم اللدنية
الصفحه ٢٤٤ : التعبير عنه باسم
العلم ، إلا في نحو خمس آيات ، وهي قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ) [سورة آل
الصفحه ٢٤٥ :
قوله تعالى : (وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ).
اختلفوا هل
الحد جزء من المحدود أو غيره؟ ذكر ابن
الصفحه ٢٤٧ : حملهن ، وعبر في غير الحوامل
بالعدة مع أن الجميع عدة.
قوله تعالى : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ
الصفحه ٢٥٢ : التزام ، وهذا عند النحويين أعني
قوله : (قُلُوبُكُما) ما ورد في التشبيه بلفظ الجمع ، قاله سيبوبه وغيره
الصفحه ٢٦١ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا).
تأكيد هذه
الجملة باعتبار المعطوف ، لأن
الصفحه ٢٧٤ :
قوله تعالى : (فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ).
ظاهره حجة لمن
يقول : بأن له نازلة للمجتهد أن يحكم بما