الصفحه ٣١٣ : العطف وهي مسببة عنهما ؛
والمسبب غير السبب.
قوله تعالى : (وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ).
أمره بالصبر
الصفحه ٣٢٤ : .
قوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْناهُ).
أي قرأه جبريل.
قوله تعالى : (كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ
الصفحه ٣٢٥ : أطلق عليها المفارقة.
قوله تعالى : (ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ).
يحتمل أن يريد
عموم المقاربة والزوجة
الصفحه ٤ : بها.
قوله تعالى : (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ
مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللهُ
الصفحه ١١ :
الربوبية والتوحيد وهذه ليست كذلك فقولهم فيها بزيادة الضمير.
قوله تعالى : (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ٢٥ : الآية قالوا أو لعدم ظهورها.
قوله تعالى : (وَلِلْكافِرِينَ أَمْثالُها).
الكافرون من
تقدم ومن تأخر ومن
الصفحه ٢٨ :
قوله تعالى : (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ).
ولم يقل : أفلا
يتذكرون القرآن ، أو أفلا
الصفحه ٥٤ :
قوله تعالى : (السَّماءِ فَوْقَهُمْ).
قالوا : فوق
إما حال أو ظرف ، ويرد كونها حالا فإن من شرطها
الصفحه ٧١ : الآية أن عاد أهلكت ، خلاف ما يقتضيه قوله تعالى : في فصلت (صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ
وَثَمُودَ) [سورة
الصفحه ٨٤ : الجنون راجح إلى الدنيا ، وعدم الكهانة راجع إلى
الدين.
قوله تعالى : (أَمْ).
أبو حيان :
منفصلة ، وحكى
الصفحه ٨٩ : ، وكرر أم هنا في خمسة عشر موضعا ، وهي أما أن كلها جمل مستقلة ، وإما
معطوفة ، وقول من قال فيها وفيها بعيد
الصفحه ١١٢ : علمه في التوبيخ والوعيد ، وكذلك قوله تعالى : (فَكَذَّبُوا عَبْدَنا).
الثالث : أفاد
الأول تكذيبهم
الصفحه ١١٦ : حمارا ، فهو خارج من القوم.
قوله تعالى : (نَجَّيْناهُمْ).
يدل على
الاستثناء من الإثبات ليس بنفي كقوله
الصفحه ١١٩ : واحد منهم مخالف للإبداع.
قوله تعالى : (وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ).
يحتمل أن يريد
الثاني أو
الصفحه ١٥٤ : قوله تعالى : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَ) [سورة البقرة : ٢٢١] ، قال : وأخبرت به