الصفحه ٩ : المحمودة دمشق على مصر أقل البلاد قدرا.
وقد رد ابن
طاهر على الحجاج في مقالته هذه ، قيل له : (أَفَلا
الصفحه ٦٢ : " والظلم فسره بعض المتكلمين بأنه وضع
الشيء في غير محله.
وقال آخرون :
هو التصرف في ملك الغير ، قال بعضهم
الصفحه ٦٧ :
ابن عرفة : كان
يمشي لنا ما السر في تخصيص جواب القسم بنطقهم ، ولم يقل : مثل ما أنكم تسمعون أو
الصفحه ٦٩ :
ذكر هنا الخوف
منه ، وقال في موسى : (فَأَوْجَسَ فِي
نَفْسِهِ خِيفَةً) [سورة طه : ٦٧] فلم يذكر صفة
الصفحه ٩٤ :
المشكك ، وقد يكون بحيث يزول ، أي كيف يجادلونه فيما رآه على وجه لا شك فيه
انتهى ، الشك من صفة
الصفحه ١٢٢ :
التجريبي من الكسوفات ، وغيرها لا بالطبيعة كما يقول أولئك ، وعلم الكسوفات ليس من
الغيب في شيء ، قال ابن عطية
الصفحه ١٦٥ :
النصف أنهم مساوون لهم في نوع من الأجر ، لا في قدره ، ويلزمه هذا في
الشهداء ، فإنا أجمعنا على
الصفحه ١٧٣ :
سورة المجادلة
تكرر فيها اسم
الجلالة أربعين مرة.
قوله تعالى : (قَدْ).
الزمخشري : قد
معناها
الصفحه ١٩٧ : باعتبار وصفهم أي من هجرتهم.
قوله تعالى : (الَّذِينَ سَبَقُونا).
فيه دليل من
آية السبقية ، كما قال
الصفحه ٢٠١ :
نفي العام في باب النفي يشعر بدخول الأخص ، لأنه يستعمل العام في النفي
والآخر في الثبوت ، ويرد بأن
الصفحه ٢٣٦ : في آية
الماضي يعقب بوصف العزة ، وفي آية المستقبل يعقب وصفه الملك ، فإن قلت : في آخر
سورة الحشر
الصفحه ٢٤٦ : أهل الكتاب بين الأم وولدها وباعوا لنا الأم ، قال : يكره
لنا شراؤها ، والكراهة للتحريم بخلاف التي في
الصفحه ٢٥٦ : عذاب القبر ، وذكر ابن عطية في ذلك أربعة أحاديث ، وقد تقرر
أحاديث الفضائل كلها لم يصح إلا أحاديث قليلة
الصفحه ٢٦٤ :
إلا معه ، فأتى فيه بأن الداخلة على المحال أو القريب منه ، وأما النصرة
على الأعداء فليست لازمة
الصفحه ٢٧٥ :
حمله ابن عطية
على أصنامهم وآلهتهم التي ادعوا أن لها نصيبا في العبادة ، كما قال تعالى