الصفحه ١٢٥ : عائد
على الأرض ، واستثنى بعضهم من هذه الأرواح بأنها باقية بقاء الله عزوجل ، وعجب الذنب لما ورد في
الصفحه ١٤٧ :
أحدهما : أن
اللام أدخلت في الأولى جوابا ، ثم حذفت في الثانية ، وهر مرادة في المعنى اكتفى
بذكرها
الصفحه ١٥٩ :
القصاص ، وأورد عليه السراج تنكيتا بأن نفي الأعم أخص من نفي الأخص ،
فالنفي عام في جميع صور
الصفحه ١٦٩ :
يمتنع في الآية وصفهم بابتداعها مجازا إذ وصف الله تعالى بابتداعها حقيقة
ولا يستحيل ذلك عند
الصفحه ١٧٤ : : المراد بالأمهات في الآية حكما لا نسبا
، فالجواب : أن تقول أن هذا الحصر عام مخصوص بما ذكروا أكثر عمومات
الصفحه ١٧٨ : الماهية لا تتقدم بالعدم ، ولا نتعلل
بالإثبات والنفي ، لأنه في الخاصة يفسر الإثبات بالنفي ، وهذا ليس من ذلك
الصفحه ١٨٣ : بقدرته.
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ
الصفحه ٢٢٦ : بالإضافة ، وهي في معنى الانفصال
، ابن عطية : في هذا نظر انتهى ، وجه النظر أن اسم الفاعل هنا يجر عن الزمان
الصفحه ٢٤٤ :
سورة الطلاق
أكثر ما وقع في
القرآن أن مخاطبته صلّى الله عليه وعلى آله وسلم بصفاته ، فقال (يا
الصفحه ٢٦٥ : ، وإما لعمومه في جميع الجهات من غير حاجة إلى زيادة معه ، لأن الإنسان يسمع
كلام من خلفه وفوقه وتحته ويمينه
الصفحه ٣٠٧ :
القاسط ولا يثبت الراشد ، انتهى ، وجوب ثواب الراشد عنده عقلا وعندنا نحن شرعا ،
فإن قلت : ورد في الشرع ثواب
الصفحه ٣١٤ : شهادته لأمته ؛ لأنهم صدقوه في رسالته وليبلوهم بتكذيبهم
إياه ؛ فهي في الاصطلاح دعوى الشهادة ، لكن قال في
الصفحه ٣٢٠ : في العقل محلا يكون فيه إلا لو كان الإيمان الأول
قام نصفه [٨٢ / ٤٠٨] العقل فيقوم الثاني بنصفه الآخر
الصفحه ٣٢٧ : ،
والفراء ، والمبرد ، قال في مقتضبه : هل للاستفهام نحو هل جاء زيد ويكون بمنزلة قد
، نحو قوله تعالى : (هَلْ
الصفحه ٣٥٧ : كأنه موجود في الحال.
قال الشاعر :
جزى ربه عني
عديّ بن حاتم
جزاء الكلاب