الصفحه ١٣٧ : وصفهم في الخلود في هذا الوصف.
قوله تعالى : (بِأَكْوابٍ).
هو أحسن
الأواني ، وهو في المشرق كثير يسمونه
الصفحه ١٤٤ : قد يكون في الدنيا للتداوى والاستكثار من ذلك غير معهود ، فإن قلت : لم قال :
البطون ، ولم يقل بطونكم
الصفحه ١٥١ :
سورة الحديد
قوله تعالى : (سَبَّحَ).
الزمخشري ،
والطيبي : ورد التسبيح في القرآن بلفظ الماضي
الصفحه ١٥٨ :
تحصيل ذلك فأجزأ في الحال ، وإذا قال لنا : انفقوا كذا في كذا لا يمكننا
إيقاعه ، إلا بعد تراخ
الصفحه ٢٨٠ : أبلغ في التخويف ، لأن معصية الإنسان لمن يعلم أنه جبار
منتقم أدل على جزاءه وعدم خوفه ، فالجواب : أنه
الصفحه ٤٠ :
لأمن فيه التأويل ، وقد قال بعض الناس فيمن تأول كلام الفارسي في رهبانية
ابتدعوها على مذهب أهل
الصفحه ٣٤٠ : القارعة خبرا في الجملة
الثانية بطل كونه مبتدأ في الأولى ، وأجيب بوجهين : إما أنه فيهما مبتدأ وغيره في
الصفحه ١٩ :
حامل ، فقال له علي : كيف تقيم الحد على ما في بطنها وبعد لم يكن شيئا فرجع
إليه ، وقال : لو لا علي
الصفحه ٤٥ :
ذكر القاضي
عياض في الشعب والقبيلة في كتاب النكاح من التنبيهات ورتبها كما رتبها ابن عطية
والزمخشري
الصفحه ١٠٩ :
مجمع الدين كله ، وهذه الجملة وما بعدها من الجملة في غاية النعي عليهم
وتقبيح أحوالهم ، فالجملة
الصفحه ١٣٩ :
يكون له في الجنة السدر ، وإما لأنه من باب التنبيه بالأدنى على الأعلى ،
لأنه إذا كان مثل ذلك في
الصفحه ١٥٣ :
الأمور القطعية ، الاعتقادية انتهى ، يرد بلزومه في عز هذا ، لأن كثيرا من
قواعد أصول الدين استدلوا
الصفحه ٢٠٢ :
جعله الزمخشري
جبلا على مذهبه ، لأن التمثيل يكون في الأمور المستحيلة الوجود ، كالتشبيه بالصفا
الصفحه ٣٢٨ : الإنسان حين من الدهر كان
فيه ترابا وطينا إلى أن نفخ فيه الروح ، انتهى ، وقال بعضهم : لا تكون هل
للاستفهام
الصفحه ٥٤ : الانتقال ، فإن قلت : هي هنا في
حكم المنتقلة.
قالوا : في خلق
الله تعالى الزرافة يديها أطول من رجليها إنها