الصفحه ٢٢٤ :
سماه به ، وأما محمد فأخبر الله تعالى عنه أنه سيولد ولد يسميه أبواه محمد
فهو مؤخر وذكر عياض في
الصفحه ٢٩٦ : : (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ
سَبْعَ سَماواتٍ).
فيه سؤال وهو
أن المعلوم للخلق بالضرورة إنما هو
الصفحه ٢٩ :
رؤية ظاهرة لا
شك فيها بحيث تصفهم لغيرك ، والواحد منا إذا رأى شيئا تارة يكون لو سئل عنه لوصفه
الصفحه ١١٨ :
الدبر هنا وجمعه في قوله تعالى : (فَلا تُوَلُّوهُمُ
الْأَدْبارَ) [سورة الأنفال : ١٥] ، أنهم تولوا
الصفحه ١٥٥ :
عشر نصفها وربعها وسدسها ، وحذف سدسها خمسة عشر حسبما ذكره العدديون ، وذكر
القرافي في قواعده
الصفحه ١٩٣ :
الْيَمِ) [سورة طه : ٣٩] ، قلت : القذف في التابوت من حيث هو مستقبح تكرهه النفوس
البشرية ، وكذا قال
الصفحه ٢٩٧ :
هذا مع أن زمن الشتاء والصيف أمر نسبي يختلف باختلاف الأقطار ، فإذا كانت
الشمس في رأس السرطان كان
الصفحه ٢٤٧ :
والتخصيص ، فالتخصيص أولى والمشهور أنها إذا وضعت ولدا وبقي في بطنها آخر
أن عدتها لا تنقضي إلا
الصفحه ١٤١ :
اليمين الرجال ، أي النشأ أتراب الرجال في السن والقد ، فإن قلت : تقييده بأصحاب
اليمين على كل تقدير يبقى
الصفحه ٢٦٢ :
قوله تعالى : (فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ
رِزْقِهِ) ، ثم بنعمة النفع بالتأمين من الخسف
الصفحه ٤٦ :
الكفاءة الظاهرة الدنيوية ، وهذه الآية اعتبر فيها الكفاءة في الدين خاصة ،
انتهى. والحديث الذي ذكر
الصفحه ٤٧ :
خبرا (آمَنَّا) بدليل تكذيبهم فيه ، وفيه دليل لجواز أن يقول الإنسان :
أنا مؤمن دون استثناء خلافا
الصفحه ٨١ : ، أن النبي صلى الله عليه
وعلى آله وسلم ـ قال : " أن الله ليرفع ذرية المؤمن معه في جنته وإن لم
يبلغها في
الصفحه ٩٩ : هذا فانظر عقوبته ، فإن
كانت مساوية لأن هذه الثلاثة فهي كبيرة إلا فهي صغيرة ، انظر ابن عطية في سورة
الصفحه ١٢٦ :
وقال أبو حيان
: هو استئناف ، وقيل : حال من الوجه والعامل فيه يبقي وهو بعيد ، قال ابن عرفة :
لأن