الصفحه ١٤٥ : ،
والجواب : إن هذه مانعة الجمع ، فإن قلت : لم عبر في الأول بالفعل ، وفي الثاني
بالاسم؟ قلت : كان المقصود
الصفحه ٢٨٦ : : سألت ، ونقل ابن هشام في شرح
الإيضاح في باب زيادة الهمزة عن سيبويه عكس هذا سواء وجعله مثل أولج يولج
الصفحه ٣٥٨ : ولو في بعض الأشياء دون بعض ، ولا يلزم التناقض ، قلت :
ولما ذكر ابن التلمساني في شرح المسألة الرابعة
الصفحه ٢٨٩ : التلمساني في شرح المعالم الفقهية على أن التصديق من عوارض الخبر ،
وذكر المتكلمون في الإيمان بوجود الصانع
الصفحه ٣١٨ : ولا
الحرف المشدد.
ابن الخطيب في
شرح الأسماء الحسنى ، قوله تعالى : (عَلَيْها تِسْعَةَ
عَشَرَ) فسر
الصفحه ١٢١ : أنه مختص بالله تعالى لا يوصف به غيره ، ونص أبو [...] في أجوبته
، والفارسي في شرح الشاطيبة أن المختص
الصفحه ٢٨٥ : ابن عصفور في شرح الجمل الكبير على جواز تقديم خبر إن
على اسمها ، إذا كان ظرفا أو مجرورا ، لأنه قدم هنا
الصفحه ٣٦٢ :
أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ) [سورة البقرة : ٩٦] كاملة ، قال ابن العربي في شرح الأسماء الحسنى : خص به
الصفحه ٢٠٣ : العبدي في شرح الجزولية : أن الواحد قد يجمع باعتبار تعدد
أوصافه [٧٦ / ٣٧٨] كقوله :
فقلت اجعلي
ضو
الصفحه ٣٥٦ :
ابن عرفة : وهذا جار على مذهبه ؛ لأنه ينفي ما قلنا ولا يثبته ، وقال الإمام فخر
الدين الخطيب في شرح
الصفحه ٣٨٠ :
الراوي في شرح تقريب النواوي ـ عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ـ مكتبة الرياض
الحديثة ـ الرياض ـ تحقيق : عبد
الصفحه ٣٣٢ :
خرج ابن خروف
في أوائل شرح سيبويه أن مثل هذا في القرآن لا يجوز أن يكون دعاء.
قوله تعالى
الصفحه ٢٩٣ : ، ونبينا صلىاللهعليهوسلم لا تزال شريعته ورسالته إلى يوم قيام الساعة ولابن
المعين في أول شرح البخاري عن
الصفحه ٣٨٣ :
البدر المنير في تخريج كتاب الشرح الكبير للرافعي ـ عمر بن علي بن الملقن الأنصاري
ـ مكتبة الرشد ـ الرياض
الصفحه ١٠٦ :
جعل الزمخشري :
الآلاء للقدر والمشترك بين النعم والنقم ، قال : وسماها كلها آلاء لما في النعم من