الصفحه ٣٧٦ :
١٤٨ ـ المعين
في طبقات المحدثين ـ محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي أبو عبد الله ـ دار
الصفحه ٢١ : قربانا.
أبو حيان : فيه
نظر ابن عرفة : النظر أنه تناقض لأنه اتخاذهم آلهة مناقض لعبادتهم على أنهم قربان
الصفحه ٢٣ : عام الفتح أو سنة الحديبية.
قال : وما كان
مثل فهو مدني لأن المراعى في ذلك ما كان قبل الهجرة فهو مكي
الصفحه ٧٦ : ؛ لأنه كتاب مخصوص من بين جنس الكتب ، كقوله تعالى : (وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها) [سورة الشمس : ٧] ، وقال في
الصفحه ٨٨ : نظري بدليل مخالفة المعتزلة في بعض ذلك ، لقولهم : إن
العبد يخلق أفعاله ، ودعوى أنهم خلقوا السماوات
الصفحه ١١٢ : علمه في التوبيخ والوعيد ، وكذلك قوله تعالى : (فَكَذَّبُوا عَبْدَنا).
الثالث : أفاد
الأول تكذيبهم
الصفحه ١٤٠ : ويمنعون منها ، والمقطوعة
ليست موجودة البته ، ونفي الأعم عندهم أخص من نفي الأخص ، والقاعدة عند البيانيين
في
الصفحه ٢١٨ : : كيف تقطع على غيبه فقال : فإن كانت سريرته مثل
علانيته كان كذلك يقال هو مؤمن من في حكم الله في مثل قوله
الصفحه ٢٢٨ : ، وتقدم الكلام على هذا في سورة براءة في قوله تعالى : (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ
الصفحه ٢٣٣ : معه في العزة ، وهي هنا
إما صفة نقل ، أو صفة معنى ، إما مشتركة أو للقدر المشترك وهذا بالنسبة إلى عزة
الصفحه ٣٠٢ : مطّرد في كل ملة ، والذي استجاب دعوة نوح فأغرق أهل الأرض جدير أن يستجيب له
فيرحم بدعوته المؤمنين ، انتهى
الصفحه ٣١١ :
الجزاء المأمور به من الليل شائع فيه وتلك رجح آخره لما في الحديث ، أبو حيان :
المراد قم الليل كله ؛ وهو
الصفحه ٣١٣ : غير مفصولتين بحرف العطف ؛
لأنهما في مقام التوسط ؛ لأن كونه رب المشرق والمغرب ينتج أنه لا إله إلا هو
الصفحه ٤ : ).
وقال ابن عرفة
: لما تضمن الكلام السابق ذمهم بكفرهم بالله عقبه ببيان أنهم ليس لهم في ذلك شبه.
فإن قلت
الصفحه ١٨ : على حق الأب ، وفيه تنبيه
على أن حقها أكثر من حق الأب ، فإذا أمرته أن يكلف لها بحاجة وأمره أبوه بحاجة