الصفحه ١٢٠ :
جعله المفسرون
التفاتا ، أي لكل شيء فعلتموه ، ويكون هذا عاما في قريش ، ومن قبلهم ، وغلب فيه
الصفحه ١٢٨ :
هذا الوعظ والتخويف
كما يقول أحدنا لصاحبه سنترك [...] ، ونتفرغ إليك ، فهو داخل في باب الوعظ
الصفحه ١٧١ : النساء : ٨٥] فجعل النصيب جزاء عن الحسنة ، والكفل جزاء عن السيئة ،
وهنا جعله في جزاء السيئة ، والجواب
الصفحه ١٧٧ : بموت أو فراق ، سقطت
الكفارة ما لم يطأ ثانية ، وحكى هذا القول أصبغ في العتبية عن أهل المشرق ، ومن
يرتضي
الصفحه ١٩٤ : جواز الاجتهاد
بحضرة النبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلم ، وعلى أن كل مجتهد مصيب انتهى ، لا حجة
فيها لأن
الصفحه ٢١١ :
سورة الممتحنة
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا).
ابن عطية :
نزلت في
الصفحه ٢١٢ :
الإلقاء أعم من
الإيصال والحصول ، فلا يلزم منه حصول المودة ، كما وقع في هذه القصة.
قوله تعالى
الصفحه ٢١٥ :
التوبة من الفروع ، قلت : التوبة مذكورة في علم أصول الدين ، وليس لها في
كتب الفقهاء ذكر ، وإن
الصفحه ٢٢١ : : إن
المؤمنين قالوا : لو نعلم أحب الأعمال إلى الله تعالى لفعلنا ولبذلنا فيه أموالنا
وأنفسنا ، فدلهم
الصفحه ٢٥٢ :
٣] ، وفي التنبيه في سماع ابن القاسم من كتاب الغائب ، قال مالك : فيميزه ،
قال : إن فعلت كذا زوجتك
الصفحه ٢٥٥ :
إن قلت : ما
السر في العدول عن المشاكلة اللفظية إلى المنصوب ، ولم يقل : وبئس المأوى ،
فالجواب
الصفحه ٣٠٣ : راجع له في نفسه.
قوله تعالى : (فَآمَنَّا بِهِ).
ابن عطية :
عطفه بالفاء التي للتعقيب مع أنهم ذكروا
الصفحه ٣٤١ :
قيل العهن
الصوف الأحمر ، وقيل [...] ألوانا ، واحتج هؤلاء بقول زهير :
كأن فتات
العهن في كل
الصفحه ٣٦١ :
الأول : مقام
السابقين المقربين الناظرين إلى حقائق الأمور ، فما سوى الله معدوم وليس في الوجود
إلا
الصفحه ١٤ : :
جملة الإرسال متقدمة بالنسبة علي الإنذار يجري مجرى العلة فهلا قدمت في الذكر؟
فأجاب : بأن الإنذار يجري