الصفحه ١٦٢ :
تعالى : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) [سورة النساء : ١٤٥] ، وكان عطف
الصفحه ١٨١ :
المعنى لم تنظر
، فلذلك عدى بإلى ، والنظر سبب في الرؤية ، وقد ينظر فيرى وقد لا يرى ، والآية
دليل
الصفحه ١٨٩ : ما يسرك ، جعل الله يومي قبل يومك ، والنصراني يفرح لذلك ،
فعوتب الشيخ في ذلك ، فقال : إنما هي مقاريض
الصفحه ٢٠٠ : المصنف بذلك ، انتهى ، يرد بأن التعليل إنما يصح أن لو
كانت في الخبر ، وهو هنا بسياق الاسم التكليفي
الصفحه ٢٢٩ : في جواب الشرط الأول قوله (فَإِنَّهُ
مُلاقِيكُمْ)
،
ابن البناء :
الجملة خبر أن ، ودخلت الفاء لما الذي
الصفحه ٢٥٩ :
مستحيلان في جزاء الله تعالى ، الزمخشري : وألا يسمى هذا في النحو تغليقا ، وإنما
التغليق عن المفعولين معا
الصفحه ٢٨٢ : ء المقتضية للتسبب ، لأن إنما الكتاب سبب في
داريته حسابيه ، وعدمه سبب في عدم درايته حسابه ، فالجواب : أنه لو
الصفحه ٢٨٧ :
نار يكوى بها جبهته وظهره وجنباه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة انتهى ،
إن أراد أن هذا هو ظاهر
الصفحه ٢٩٨ : واحدة ، والإنبات شيئا بعد شيء ، والإعادة في الأرض كذلك أتى
بثم إشارة إلى المهلة بين أول الإنبات وأول
الصفحه ٣١٧ :
سورة المدثر
قال بعضهم ـ
أظنه السهيلي ـ : فائدة هذه الصفة ما أشار إليه في الحديث" أنا النذير
الصفحه ٣١٩ :
الوجه الثالث :
أن عدد الزبانية في الآخرة على عدد القوى الجسمانية المانعة من تفرقة الله وخدمتها
الصفحه ٣٣٠ : الكلام في دلالته ، أما الموصوف فلا يجوز حذفه وإبقاء الصفة فيجوز ،
والكلام هنا في الثاني ؛ أعني أن المقصود
الصفحه ٣٣١ :
قوله تعالى : (وَكَواعِبَ أَتْراباً).
فيه سؤال تقرير
أن عندنا قاعدتين ظرفية وبيانية ؛ أما
الصفحه ٣٣٤ : والإنحجاب إنما هو باعتبار الرائي لا المرئي ، ونحن في
مخروط ظل الأرض فلا يدرك ما يخرج عنه ؛ لأن الخارج عنه من
الصفحه ٣٣٥ :
سورة الغاشية
قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً).
من باب نفي
الشيء بنفي لازمه ؛ أي لا