الصفحه ٢٨١ : حيان : لا نسلم أهميته ، بل هما متساويان كما أشار إليه
ابن الحاجب في باب العموم في الجمع المنكر انتهى
الصفحه ٢٨٨ :
ثم يود أن يفتدي من ذلك بالأخ والفصيلة ، وهو الأكثر من الأولين فهو أقوى
في الحظوة.
الوجه الثاني
الصفحه ٣٠٠ : أريد جهنم لعرفت ، وقال الزمخشري
: لاقترابه وتحقق وقوعه حتى كأنه قد كان ، فإن قلت : هذا على مذهبه في أن
الصفحه ٣٠١ :
كيف يفهم ما
ورد في حديث الشفاعة من أن الخلق يأتون إلى نوح عليهالسلام ليشفع فيهم فيذكر دعوته
الصفحه ٣٠٩ :
إن قلت : لم
نفاه بلن ، ونفى ملكه الضار بلا؟ والجواب أن النبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلم
في كل
الصفحه ٣٥٤ :
عن تلك ، انتهى كلام شيخنا في هذه الختمة ، وذلك في أول ذي القعدة في سنة
ست وسبعين وسبعمائة ، وتقدم
الصفحه ٧٠ :
، فهو إشارة إلى أنهم قوم لا [...] لهم يشهد لهذا التفريق ما ذكره الفقهاء في رمي
الحجار وإرسالها.
وفي
الصفحه ٧٥ :
وقال أهل السنة
: إن كان خلقهم ليعبدوه فقد وجد من لا يعبده ولا يصح أن يكون في خبره خلف ، وأيضا
الصفحه ٨٤ :
رفع المفاسد ، ونعم جلب المصالح ، ونعم الدفع عظم ، وأكد من نعم الجلب ،
وهي المذكورة في الآية فعدم
الصفحه ٨٦ :
عرفة : في تفسيره للقرآن ، وذكر لنا هذه الحكاية في تفسير قتل موسى للقبطي
في سورة القصص.
وحكى ابن
الصفحه ١١١ :
السمندل يدخل فيها فلا تضره ، وغيره إذا دخل تحرقه ، فأشار هنا أن ذلك أمر
مهول تنكره العقول كلها
الصفحه ١١٥ : الزمخشري : في قوله تعالى :
(فَأَلْقى عَصاهُ
فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ) [سورة الأعراف : ١٠٧] ، وفي آية أخرى
الصفحه ١١٦ :
الدخول فيما تعلق به العامل ، كقولك : جاء القوم إلا زيدا ، فهو داخل في
القوم ، وجاء القوم إلا
الصفحه ١٣٣ :
أي يقال لهم :
هذه جهنم فالمشار إليه حسي حاضر في الوجود ، ويحتمل أن يكون حاضرا في الذهن ، ولا
الصفحه ١٤٣ : بعث أنفسهم بخلاف العكس ،
فالجواب : أن المستحيلات كلها متساوية لا يقال في بعضها : أنه أولى ، كاستحالة