الصفحه ٢٨٤ : إذا كان أخص ، فإن قلت : هلا أفرد القول ، فيقال : لو
تقول علينا قولا ، لأن العقوبة على الكذب في القول
الصفحه ٣٠٨ : ) [سورة البقرة : ١٥٢] ، وفي الحديث : " وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ
خير منه" (١) ؛ فيكون مضافا للفاعل
الصفحه ٣١٠ :
قوله تعالى : (أَقَرِيبٌ ما تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ
لَهُ رَبِّي أَمَداً).
إن قلت : فيه
عطف
الصفحه ٣١٥ : في هذا تكرار ؛ لأن سبيلا الثاني
موصوف بصفة تقتضي تعظيمه ، فتنكيره للتعظيم ، أو نقول : متعلق التخيير
الصفحه ٣٢١ : مقدم في المعنى فقد استثنيت من كلام تام في المعنى.
قوله تعالى : (وَما هِيَ إِلَّا ذِكْرى).
تحتمل عود
الصفحه ٣٣٧ : رشد في أول
رسم التحريم عد حرفه من كتاب الصلاة الثاني ، وانظر العارضة لابن العربي والاعتناء
من في كتاب
الصفحه ٣٥٣ : له ؛ لأنه نفى عنه الذي سيعبدونه في المستقبل عن العموم ،
فيتناول كل معبوداتهم في المستقبل على الإطلاق
الصفحه ١٧ : إما كذب في نفسه أو شبيه بما قبله من
الأكاذيب ، والاقتران عينه ببيان أنه إما صدق في نفسه ، وشبيه بما
الصفحه ٢٧ :
قيل لابن عرفة
: في هذا إشكال لأن ينظرون بمعنى ينتظرون ، والمنتظر قاصد والقاصد للشيء المنتظر
له لا
الصفحه ٤٢ : كلمة أن يظن بها سوء وهو يجد لها في شيء من
الخير" مصدر ابن رشد هذا صحيح يشهد له ، قوله تعالى : (يا
الصفحه ٧٧ : يزال طامعا في رحمة الله راجيا عفوه.
قوله تعالى : (يَوْمَ تَمُورُ).
قال مكي :
العامل فيه واقع ولا
الصفحه ٨٠ : .
قوله تعالى : (مُتَّكِئِينَ عَلى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ
وَزَوَّجْناهُمْ).
جاء على هذا
الترتيب الوجودي في
الصفحه ٩٢ :
منفعة ، بل فيه المفسدة ، أي ما أخبركم عن الله لقصد مفسدة بل لقصد المنفعة
والهداية ، وفرق السهيلي
الصفحه ٩٧ : .
قوله تعالى : (لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى).
راجح للشافع
والمشفوع فيه ، ويرجح لمعنى الكلام والإرادة فالإذن
الصفحه ١٠١ : على قوله
عنده علم الغيب ، فهي داخلة في خبر الإنكار ، وليس المراد هنا إثبات الرؤية له
انتهى ، يرد بأن