الصفحه ١٣١ : بميراث ابن عم أبيه ، فهل يرث المفقود ابن عم
الموجود حين بلوغه السبعين؟ أو ابن عم الموجود حين الحكم بموتته
الصفحه ٢٤٩ :
السبعة المشهورة ، والفلك الأطلس ، وفلك البروج وفلك الوهم بفلك البروج هو
الثامن ، والأطلس فوقه ليس
الصفحه ٢٧٧ : يقتضي لفظ التسخير من سيرها على حكم الله تعالى.
قوله تعالى : (سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ
الصفحه ٦٩ : رحمهالله صبيحة يوم الخميس الثامن والعشرين من شعبان عام أربعة
وثمانين وسبع مائة رأيت كأني بين السماء والأرض
الصفحه ٣١٨ : فيكون أولا
استحضر المعلومات فقط فحكم بما حكم به من غير جزم ، ثم نظر ثانيا ورتب الدلائل
فحكم بما حكم
الصفحه ١٤٤ : " ، وجواب الفخر بحديث :
" أن الكافر يأكل في سبعة أمعاء ، والمؤمن يأكل في معى واحد" (١) ، يرد بأن الحالة في
الصفحه ١٥٤ :
الزروالي عن الإمام أبي عمرو بن الحاجب ، أنه قال : الأحسن يمتثل ذلك بآية يؤخذ
منها حكم شرعي ، قال : ومثاله
الصفحه ٢٥٦ :
سورة الملك
منها ابتدأت
القراءة على شيخنا يوم السبت الثاني عشر شهر ربيع الآخر عام خمسة وسبعين
الصفحه ٢٧٣ : يلحقه
منه شيء البتة ، قيل : أفتجعل المتقين ، وقال الزمخشري : معناه الحد في الحكم
عليكم ، فنجعل المسلمين
الصفحه ٣١٩ : والغضب ، وسبعة في القوى الطبيعية ، وهي : الجاذبة ،
والماسكة ، والهاضمة ، والرافعة ، والبادئة ، والناهية
الصفحه ٢٤٨ : العذاب ثم يعقبه الخير والسلامة.
قوله تعالى : (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ).
ابن عطية : لا
خلاف بين
الصفحه ٢٧٨ : المدائني هذه القراءة عن عاصم ، وسئل شيخنا ابن عرفة :
هل السبع متواتر أو لا ، فقال : أما مصحف عثمان فلا خلاف
الصفحه ٢٩٦ : : (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ
سَبْعَ سَماواتٍ).
فيه سؤال وهو
أن المعلوم للخلق بالضرورة إنما هو
الصفحه ٢٧٩ : السبعة بعد اتفاقهم على ما في مصحف عثمان على أربعة أقوال :
الأول : أن
الضبط والأداء بنية النطق من إعراب
الصفحه ٨ : .
ابن عرفة :
وذكر ابن عطية في غير هذا الموضع : أن قريشا كان منهم سبعون رجلا ملك كل واحد منهم
القناطير من