الصفحه ٢٩ : لا
يستقل الحكم إلا به : (أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) [سورة الشعراء : ٦٣] أي فضرب
الصفحه ٥٤ : الانتقال ، فإن قلت : هي هنا في
حكم المنتقلة.
قالوا : في خلق
الله تعالى الزرافة يديها أطول من رجليها إنها
الصفحه ٧٨ : : (إِنَّما تُجْزَوْنَ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) تعليل للحكم بمساواة الصابر لغير الصابر في العذاب ،
والسؤال
الصفحه ١٠١ : الله عليه وعلى آله وسلم إشارة أو تصريحا أو لما
أمره نبينا لزمه حكم ما في شريعة موسى وغيره ، لأن من
الصفحه ١٧٠ : : أنه
معارض بأن تقول ما ذكرته من الدليل ، وإن دل على ثبوت الحكم في صورة النزاع فتم ما
تبينه ، وهو من مات
الصفحه ١٧٤ : الشرع جعل الظهار سببا في حصول الحرمة ، فلما
لم يرد الشرع بهذا التشبيه ، كان جعله إنشاء في وقوع هذا الحكم
الصفحه ١٧٩ : ).
الزمخشري : لأن
الحكم بالكفارة دليل على ارتكاب الجنايات يعني الإثم ، والكفارة راجعة للإثم ،
ويرد بالكفارة
الصفحه ١٨٠ :
الحكمين يحكمان عليه بمثل ما قتل من النعم أو قيمته طعاما فيطعم مدا واحدا
لكل مسكين.
قوله تعالى
الصفحه ١٩٦ : معلوم في إثبات حكم لهما أو نفيه عنهما ، فأورد
عليه لزوم كون حكم الأصل مثبتا بالقياس ، فيدور بأن المراد
الصفحه ٢٠١ :
مفيدا بطل الأخذ من الآية بصفة ، فإنما يتناوله الحكم باعتبار تلك الصفة لزوما أو
احتمالا فهؤلاء إنما انتفت
الصفحه ٢١٥ :
وانظر ما تقدم في سورة الحديد.
قوله تعالى : (عَسَى اللهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ).
الحكم على
موصوف
الصفحه ٢٢٣ : كونه رسولا أعم من أن يثبت التوراة أو ينسخ حكمها ، قلت : هذا لا يقدح
في التصديق ، لأن النسخ ليس بتكذيب
الصفحه ٢٣١ : العلة إذا كانت مركبة من
أمرين ، فلا بد أن يكون كل واحد منهما صالحا ، لأن يعلل به الحكم استقلالا أو يكون
الصفحه ٢٥٠ : ما ليس من أحكام العقائد تكون الأرضين سبعا ، وكأفضلية
بعض الصحابة على بعض ، والحكم بأن الكفار مخاطبون
الصفحه ٢٨٨ :
باعتبار الحقيقة.
قوله تعالى : (كَلَّا).
قال الغزالي :
لم تقع في القرآن إلا في النصف الثاني ، والحكمة