الصفحه ١٨٢ : يرو عنه غير يعلى بن عطاء ، ولذا قال عنه الحافظ في
التقريب : مقبول يعني عند المتابعة ؛ وإلا فليّن
الصفحه ١٨٤ : النبي إلا أن يؤذن لكم
إلى طعام ...» بقصة الحجاب فقط ، و (رقم ٤٩١٦) باب «عسى ربه إن طلقكن أن يبدله
أزواجا
الصفحه ١٨٧ : أيضا ، وإسناده ضعيف ؛ فإن زكرياء بن أبي زائدة وإن كان ثقة إلّا أنه
مدلّس وقد عنعن ، ثم إن أبا إسحاق
الصفحه ١٨٨ : الطيالسي ـ وكفى به ،
فشعبة روى عنه قبل الاختلاط ، ولا يروى إلا ما صرّح فيه أبو إسحاق بالسماع. وللحديث
طرق
الصفحه ١٩٨ : بني سلمة ، فناداهم ، وهم ركوع في صلاة
الفجر : ألا إنّ القبلة قد حوّلت إلى الكعبة فمالوا (١) ركوعا
الصفحه ٢٠٧ : الجنائز ، باب في الجنائز
ومن كان آخر كلامه لا إله إلا اللّه ، و (رقم ٤٤٩٧) كتاب التفسير ، باب ومن الناس من
الصفحه ٢٠٨ : الأولى في الحديث من المرفوع الصريح ، والجملة
الثانية وإن كانت موقوفة لفظا إلّا أن لها حكم الرفع ، فمثله
الصفحه ٢١٠ : اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا
الصفحه ٢١٩ :
خَيْرٌ
لَكُمْ) ، لا يرخّص في هذا إلّا للكبير الّذي لا يطيق الصّيام ،
والمريض الّذي لا يشفى
الصفحه ٢٢٣ : يدخلان تحت وسادتك؟ وقوله (إنك لعريض القفا) أي
أن الوساد الذي يغطي الليل والنهار لا يرقد عليه إلا قفا عريض
الصفحه ٢٢٧ :
تحفة الأشراف (رقم ١٨٧٤). ورواية شعبة عن أبي إسحاق ـ كفى بها ـ فهو قديم السماع منه
، ولا يحدث إلا بما
الصفحه ٢٣١ : أحمد
رجال الصحيح إلّا أنه قال : عن الركين بن الربيع عن رجل عن خريم ، وقال الطبري :
عن الركين بن
الصفحه ٢٣٥ : التقريب : «مقبول» ، يعني عند
المتابعة وإلّا فليّن الحديث. وقد روى النسائي في المجتبى (رقم ٢٢٣٣) فقرة من
الصفحه ٢٤٨ : .
وقد جاء في البخاري (رقم ١٦٦٥) وغيره ،
عن عروة قال : «كان الناس يطوفون في الجاهلية عراة إلّا الحمس
الصفحه ٢٥٣ : : ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا
شيئا إلّا خالفنا فيه. فجاء أسيد بن حضير وعباد بن بشر فقالا : يا