الصفحه ٧١ : يهديهم الله تعالى. ثم إنه صنّف
بعد ذلك فضائل الصحابة [وقرأها على الناس] فقيل له وأنا أسمع : ألا تخرج
الصفحه ٧٥ : ، فأراد أن يغض
من معاوية قليلا حتى لا يهلك فيه ذلك المحترق (!).
وإلا فقد قال
النسائي (١) وسئل عن معاوية
الصفحه ٩٤ : مجلد» (١) ا. ه
وذكر هذا بعد
أن ذكر السنن ، فكأنه ما وصل للذهبي مرويا إلّا منفردا.
ـ وأما الحافظ
ابن
الصفحه ١١٣ : إلّا فيما صحّ رواية ومعنى ،
غير أنه عرضة للشك أو الخلاف ، فيكتب عليه «صح» ليعرف أنه لم يغفل عنه ، وأنه
الصفحه ١١٦ : » ا. ه.
وهذه النسخة
خطها رديء مليء بالأخطاء والشطب ، إلّا أنها قد
__________________
(١) انظر هامش
الصفحه ١٢٦ : إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله. قال : فيقول : يا رب! ما هذه البطاقة مع
هذه السجلات؟! فيقول : إنك
الصفحه ١٣٣ : ، وصاح عبد العزيز في كوّة : «من
سئل عن علم فكتمه ، ألجم بلجام من نار «ففتح لنا» وقال : لا أحدث إلا بذهب
الصفحه ١٣٨ : فهما حديثان : إلا إذا جمعهما الإمام النسائي ب (ح) التحويل فاعتبرها حديثا
واحدا وتكرر ذلك على مدار
الصفحه ١٤١ :
النسخة (ح) ففعلنا مثل ذلك إلا أننا زدنا (ح) فيها هكذا (ح ١ ا ، ح ا ب).
١٣ ـ ذيلنا
لكتاب التفسير
الصفحه ١٥٦ : آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما
يُحْيِيكُمْ) [الأنفال : ٢٤] ألا أعلّمك أعظم
الصفحه ١٦٤ : الآدميين أو بغير فعلهم اصبر عليه ،
وارض وسلّم ، وقال تعالى : «ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله
الصفحه ١٦٦ : الإسناد كلهم ثقات سوى ابن عجلان
فهو صدوق إلا أنه اختلطت عليه أحاديث أبي هريرة ؛ قاله الحافظ ، والليث هو
الصفحه ١٧٢ : المصنف وهو الكرماني ، فقال عنه المصنف : (لا بأس به إلا
في حديث مسدّد) ، وليس هذا منها ؛ على أنه قد توبع
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم ، مقدمه إلى المدينة فقال : إنّي سائلك عن ثلاث لا
يعلمهنّ إلّا نبيّ ، ما أوّل أشراط السّاعة؟ وأوّل
الصفحه ١٧٨ : ءوا ليأخذوه فوثب ، فجعل لا يثب في
ناحية إلّا أماط (١) الرّصاص معه فأخذوه فجاءوا به إلى سليمان ، فأمر