الصفحه ٦٠٧ : وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ) [البقرة (٢١٤)].
قال ابن أبي
الصفحه ٦٣٣ : صلىاللهعليهوسلم لأصحاب الحجر : «لا تدخلوا على هؤلاء القوم المعذّبين
إلّا أن تكونوا باكين ، فإن لم تكونوا باكين
الصفحه ٦٥٥ :
[٢١٠] قوله تعالى :
(وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا
الصفحه ٦٥٧ : الأنصار ، باب المعراج (رقم
٣٨٨٨) وكتاب التفسير ، باب «وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس (رقم
الصفحه ٦٦٠ : منجى منك
إلّا إليك تباركت وتعاليت. فهذا قوله : (عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ
رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً
الصفحه ٦٦٧ : : فجاءنا ، فقال : يا معشر الأنصار ، ألا أعلمكم بحديث من حديثكم؟ قال
لمّا فتح رسول الله
الصفحه ٦٧٠ : مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً).
__________________
(١) في الأصل : «ابن الأعمش» وهو خطأ.
(٢) في
الصفحه ٦٨٧ : : (وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب
بها الأولون)........ ٦٥٥
٢١١ ـ قوله تعالى : (وما جعلنا الرؤيا
الصفحه ٦ : ء قوله تعالى : (وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا
جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً)(١)
ب ـ في
الصفحه ٨ : ء ،
* وتفسير لا
يعلمه إلا الله تعالى.
٣ ـ وباعتبار
مذاهبه ينقسم إلى :
* تفسير
بالمأثور ،
* وتفسير
بالرأي
الصفحه ١٩ :
لسان العرب فحكمة الرفع ، وإلا فلا كالإخبار عن الأمور الماضية من بدء الخلق وقصص
الأنبياء وعن
الصفحه ٥٤ :
الأثير (ت ٦٠٦) من هذه الواقعة أن الإمام النسائي «كان ورعا متحريا ، ألا تراه
يقول في كتابه «الحارث بن
الصفحه ٥٦ : شيخه الحارث بن مسكين ناشئ عن حدّة فيه ، فإنه لا يتولى القضاء ، ويكون
قوالا بالحق من قضاة العدل إلّا من
الصفحه ٦٠ : الإخبار ، وأن الرواية
ليس فيها أنه لم يسمع منه قطّ إلا مستترا ، بل قد يفهم هذا.
(ب) وإما أنّه
ترخص في
الصفحه ٦٩ : إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي) [طه / ١٤] مخلوق ، فهو كافر ، فقال ابن المبارك : صدق. قال النسائي : بهذا
أقول