الله ، ولذلك حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، وما أحد / أحبّ إليه المدح من الله عزوجل ، ولذلك مدح نفسه».
* * *
__________________
ـ باب (إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ) * وأخرجه مسلم في صحيحه : (رقم ٢٧٦٠ / ٣٤) كتاب التوبة ، باب غيرة الله تعالى وتحريم الفواحش* وأخرجه الترمذي في جامعه : (رقم ٣٥٣٠) كتاب الدعوات ، باب ٩٦ ، كلهم من طريق شعبة عن عمرو بن مرة ، عن أبي وائل ـ به ، انظر تحفة الأشراف (رقم ٩٢٨٧).