الصفحه ١١٤ : النسخة المغربي : «الجزء الرابع من التفسير تصنيف أبي عبد الرحمن أحمد
بن شعيب بن على النسوي رواية الشيخ أبي
الصفحه ١١٥ : (٣١) سم وعرضها (٢١) سم ، وهي مرقمة بالحروف (ا ، ب ، ج ، ....... إلخ).
وكتب في آخرها
: «آخر الجز
الصفحه ١١٧ : فوائد
التقطناها منها كما هو ثابت في هذا الجزء الذي طبع منها ضمن نشرتنا.
وفيها أيضا نقص
وسقط في مواضع
الصفحه ١٥٨ : عوانه (٢/١١٦ ـ ١٢٨)
، والبخاري في جزء القراءة (رقم ١١) ، الشافعي في الأم (١/٩٣) مختصرا ، ومالك في
الموطأ
الصفحه ٢٤٣ : ، وسيأتي إن شاء الله
تعالى بعضها.
وقد رواه أيضا أحمد (٤ / ٢٤٢ ، ٢٤٣) ،
وابن أبي شيبة (ص ٢٣٦ ـ الجز
الصفحه ٢٧ :
الثاني : نشأته
العلمية ورحلاته.
الفصل
الثالث : ملامحه
الشخصية «مزاياه وصفاته وسلوكه».
الفصل
الرابع
الصفحه ٦٧٥ : : أقسام
التفسير...................................................... ٨
الفصل الثالث : نشأة
علم التفسير
الصفحه ٥ : التفسير.
الفصل
الثالث : نشأة علم
التفسير وتطوره.
المبحث
الثاني : التفسير في
عهد الصحابة رضي الله عنهم
الصفحه ٢٢٠ : (٢
/ ٧٧) : فإن قراءة كافة المسلمين وعلى الذين يطيقونه وعلى ذلك خطوط مصاحفهم ، وهي القراءة
التي لا يجوز
الصفحه ٣٥٨ : الأوسط ـ كما في
الكافي الشافي للحافظ (رقم ٣٠٨) وأصله (تخريج الكشاف للزيلعي) ـ من طريق عبد
الرحمن بن زيد
الصفحه ٤٣٥ :
الكاف قبيلة من تيم الرباب.
قوله «اجتووا المدينة» : اجتويت البلد إذا
كرهت المقام فيه وإن كنت في نعمة
الصفحه ٥٤٣ : يؤثر
هذا في صحة الخبر ، فإنّ رواية البخاري وحدها كافية في ذلك وهذا التردد هو بين ثقة
وصدوق قد توبع
الصفحه ٥٧٢ : هذا من قول طاوس» ، وأورده في الكافي الشاف ، وسكت
عليه.
وأخرجه الطبري في تفسيره (١١ / ٩١)
بسنده عن
الصفحه ٩ :
الفصل الثالث
نشأة علم التفسير وتطوره
لما كان علم
التفسير مرتبطا بالقرآن الكريم ؛ كان تاريخه
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثالث
ملامحه الشخصية
* مزاياه وصفاته وسلوكه :
قال الذهبي (١) : «كان شيخا مهيبا