الصفحه ٣٢٤ : ) (١٢٨) [التوبة : ١٢٨] الآيتين تضمنتا التوحيد والنبوة ، أعني رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم وبرهانهما
الصفحه ٣٥٢ : محمد صلىاللهعليهوسلم كما مر في «هود» ، و «آل عمران» ، وإنما قال ذلك في
موضع ، وتلك في آخر ، ذهابا
الصفحه ٣٧٣ : على عام نحو الإنس والبشر ، أو خاص على خاص ، نحو : محمد وأحمد.
الصفحه ٣٧٧ : رسلا رجالا إلى
أممهم السالفة ، وقد سلمتم ذلك ، فإن لزم المحال من إرسال محمد إليكم ، فيلزم من
إرسال
الصفحه ٣٨٦ : واعترافهم وتدينهم به ، مؤاخذة لهم بإقرارهم.
والثاني
: أنه ليس بباق
، لثبوت نسخه بشريعتي المسيح ومحمد
الصفحه ٤٠٣ : واليد البيضاء وإحياء الموتى ،
والناقة وغيرها. وليس بعد محمد صلىاللهعليهوسلم نبي يتوقع له معجز قديم
الصفحه ٤٣٤ : الصُّحُفِ
الْأُولى) (١٣٣) [طه : ١٣٣] يعني أن ذكر محمد صلىاللهعليهوسلم في الكتب القديمة : أنه نبي آية
الصفحه ٤٥٢ : عنده حتى فقد في غزاة قازان للشام عام سبعمائة أو
نحوه للهجرة المحمدية صلوات الله على / [١٤٣ ب / م] من
الصفحه ٤٧٩ : الإسرائيلي ، وأقر الله ـ
عزوجل ـ موسى على ذلك ، ولم ينكر محمد صلىاللهعليهوسلم ذلك لما نزلت عليه هذه الآية
الصفحه ٤٨٠ : الاستغاثة بالمخلوق فيما يختص
بالله ـ عزوجل ـ كالرحمة والمغفرة والرزق والحياة ، ونحو ذلك : فلا
يقال : يا محمد
الصفحه ٤٨٨ : والظاهر خلافه ، وليس هذا بالمقصود ، إنما المقصود مثل
قوله :
ولقد علمت
بأن دين محمد
الصفحه ٥١١ : نبي بعد نبيهم ، بل الواقع كذبهم بظهور محمد صلىاللهعليهوسلم نبيا بعد المسيح ، والمسيح بعد موسى
الصفحه ٥٢٢ : عظما
نخرا ، وقال : يا محمد ، أترى الله يبعثني إذا صرت مثل هذا؟ قال : «نعم يبعثك ، ثم
يدخلك
الصفحه ٥٢٨ : ] ربي ، بخلاف عروج محمد صلىاللهعليهوسلم فإنه إلى ذات ربه قطعا.
(فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ
الصفحه ٥٣٨ : ءُ سُبْحانَهُ هُوَ
اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ) (٤) [الزمر : ٤] ، زعم / [١٧٢ أ / م] أبو محمد بن حزم الظاهري في